بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد بن عبد الله النبي الامي الامين اشرف الخلق اجمعين......
عذرا اخوتي واحبتي في قهوتي الحبيبة لانشعالي في الامور الخاصة عن الامور العامة فارجو منكم ان تلتمسوا لاخيكم عذرا فمشاغل الحياة الدنيا جمة وهمومها كتيرة فلولا حبي وعشقي لقهوتكم الحبيبة وحنيني وشوقي لفناجينكم اللذيذة والذي دفعني لعدجم فراقكم
اخوتي واخواتي الاعزاء بعد تصفحي لفناجين القهوة الجديدة والتى يستمتع المرء بأرتشافها ليس على فترات متباعدة بل دفعة واحدة
ما أردت قوله هنا بانني انتهيت من وضع اللمسات الاساسية واللبنات الاولية لمدونتي الخاصة (fateh_mhd ) والتي تعتبر باكورة اعمالى الالكترونية بالاضافة الى المقالات التى أقوم بنشرها من حين الى أخر ..... فرجائي الحار وامتناني وشكري لاخوتي واخواتي اللذين يشاركوني الراي والنقذ للخروج بصفحة الكترونية جيدة
كما انني اريد ان اتشرف هنا بارتشاف فنجان قهوة بمعيتكم وهو في ذكرى لا اقول اليمة بل ذكرى وحدت وجمعت صفوف (ذكرى يوم الارض)
واليكم الفنجان ارجو من الله عزوجل ان يوفقني في طرحه لسياتكم
يعتبر يوم الارض حدثا مهما في تاريخ الفلسطينيون الذين يعيشون داخل الخط الاخضر فللمرة الاولى منذ النكبة 1948 تنتفض هذه الجماهير ضد قرارات السلطة الإسرطيلية المجحفة بحقهم وتحاول الغاءها بكل ما أوتوا من قوة مستمدينها من وحدتهم وحقهم الازلي في الوجود على ارضهم حيث كان لهذا اليوم الاثر الكبير والمستقبلي على علاقتهم بالمحتليين والتأثير العظيم على الوعي السياسي والوجودي لهم .فاصبح الفلسطينيون (اينما كانوا) يقومون باحياء هذه الذكرى .... ذكرى يوم الارض والتي تعتبر رمزا من رمز الصمود الفلسطيني.
شكلت بعد الأرض (بعد البعد العقائدي ) وما زالت تشكل مركز الصراع الرئيس ولب قضية الوجود والمستقبل الفلسطيني،فبقاء الفلسطينيون منوط بالحفاظ على الأرض والتشبت بها.
فقبل أكثر من ربع قرن ونيف، وفي الثلاثين من آذار (مارس) من العام 1976 هبت الجماهير العربية في الداخل وأنتفضت وأعلنتها صرخة مدوية في وجه سياسات مصادرة الاراضي واقتلاعهم من ارضهم لتهويدها .
وكان يوم الأرض نقطة انطلاق للهبات العربية وباكورتها ، اذ تجلى بها أبها صور الوحدة والاتحاد اذ تصرفت فيها جماهير العربية بشكل جماعي ومنظم، فإحساسها بالخطر وحدها وجمعها ، وعيها لسياسات المصادرة والاقتلاع في الجليل وجهها ودفعها ، خصوصا في منطقة البطوف والمثلث ، وعرابة، ودير حنا وسخنين، والنقب
ويعتبر تحولا هاما في التاريخ الفلسطيني .اذ يحيي الفلسطينيون في أصقاع المعمورة مشارقها ومغاربها في الثلاثين من أذار (مارس) من كل عام ذكرى يوم الارض الخالد. والذي تعود اول خيوطه لأذار (مارس) لعام 1976 بعدما قامت السلطات الإسراطيلية بمصادرة ألاف الدونمات من الاراضي الفلسطينية داخل حدود المناطق ذو الاغلبية الديموغرافية الفلسطينية المطلقه وخاصة في الجليل. وعلى اثر هذا المخطط الاجرامي والسرطاني التوسعي قررت الجماهير العربية في الداخل الفلسطيني باعلان الاضراب الشامل، متحدية ولاول مرة بعد احتلال فلسطين عام 1948 السلطات الإسراطيلية، وكان الرد الإسراطيلي عسكري شديد معززا بما يسمى بالجيش الإسراطيلي مدعما بالدبابات وناقلات الجند غازيا القرى الفلسطينية لاعادة احتلالها موقعا القتلى والجرحى في صفوف المدنيين العزل. ان يوم الارض يعتبر تحول عظيما في العلاقة بين المحتل والجماهير العربية الفلسطينية في الداخل اذ انها أي (الاسراطيلية ) ارادت بردهاهذا ان توصل رسالة للجماهير الساخطة والمنتفضة مفادها انهم هم ( اسياد الارض واصحابها ) , وهذا التحدي العلني والبطولي الاسطوري الجماهيري الاول للكيان المحتل من قبل هذه الجماهير االمتمردة المنتفضة . ان يوم الارض ساهم بشكل مباشر ورئيس بتوحيد وتكاثف الواحد الفلسطيني في الداخل على المستوى الجماهيري بعد ما كان في أغلب الاحيان في السابق نضال فردي لاشخاص او لمجموعات محدودة. كما وكان هذا الرد بمثابة صفعة للمحتل الواهم بفرقة فلسطيني الداخل وأذعانهم وجرس ايقاظ وناقوس خطر لكل فلسطيني قبل بالاحتلال الاسراطيلي عام 1948 واعتقد ان المخطط الصهيوني السرطاني متسامح مع الاقليات العرقية و الدينية غير اليهوديه على ارض فلسطين.
في هذا اليوم قامت مظاهرات عديدة في القرى والمدن العربية وحدثت صدامات بين الجماهير المتظاهرة وقوى ما يسمى بالشرطة والجيش الإسراطيلي فكانت حصيلة الصدامات استشهاد 6 أشخاص 4 منهم برصاص ما يسمى بالجيش واثنان برصاص ما تسمى بالشرطة. ورغم مطالبة الجماهير العربية وندائتها المتكررة للسلطات الإسراطيلية تشكيل لجنة للتحقيق في قيام ما يسمى بالجيش والشرطة بقتل مواطننين عُزَّل يحملون الجنسية الإسراطيلية الا ان مطالبهم قوبلت بالرفض التام بادعاء ان ما يسمى بالجيش واجه قوى معادية.
معركة الأرض لم تنته في الثلاثين من آذار مارس لعام 1976، بل هي مستمرة حتى يومنا هذا، فسياسات المصادرة ما زالت تطارد أهلنا في الداخل كما في حدود الرابع من حزيران لتبتلع الارض ، والمخططات الصهيوفاشية المختلفة تحاول خنقنا والتضييق وحشرنا والثاتير على النمو الديمغرافي العربي والعمل على سياسة الترانسفير وتهويد الارض وخير شاهد ومثال حي على ذلك ما تعرض ويتعرض له أهلنا في القدس المحتلة من محاولات فاشلة للنيل من صمودهم واقتلاعهم من أراضيهم ومصادرة الهويات وهدم المباني بحجة عدم التنرخيص كما يحدث في ما يعرف بالمناطق الغير معترف بها في النقب ، إن أهلنا في الداخل يمروا بواقع مرير ومرحلة معقدة, تعصف بهم التوجهات العنصرية التي تسعى إلى نزع جذورهم من ارض اجدادهم وشرعية وجودهم الازلي، وليس كما يشاع مصادرة أرضنا فقط بل أعمق .
فقضية الأرض هي من أكثر القضايا الملحة والضرورية والتي تعتبر مزيحا وحافزا للابعاد الوطنية والقومية ، فلا يمكن الحديث مفردة طرح بعد وحيد واغفال وتغيب بعد أخر . فالارض كل متكامل مزيجا من أبعاد عدة .
ما ميّز يوم الأرض عن ما سبقه وتلاه من ايام انتفاضية هو خروج الجماهير لوحدها إلى الشوارع دونما تخطيط او دفع من أحد، بل قادت الجماهير الجماهير حيث بلغ الوعي بالخطر الداهم والقادم على الأرض ذروته في يوم الأرض، فقد اقتربت الجماهير العربية في الثلاثين من آذار (مارس) إلى إطار العصيان المدني الجماعي، فتصرف الجمهور ولأول مرة كشعب منظم، استوفت فيه أبعاد القضية الأساسية، ألا وهي قضية الأرض الذوذ عنها.
ان الشعرة التي قصمت ظهر البعير وأعتبرت الشرارة التي أشعلت النار وسرت في الهشيم هو صدور بعض القرارات الصهيونازية ألحت على الجماهير العربية في الداخل (فلسطيني الداخل) ، ممثلة بلجنة الدفاع عن الأراضي العربية اعلان الاضراب في الثلاثين من أذار مارس عــــــــــــ1976ـــــام وهذه القرارات الصهيونية تتضمن :
1. صدور قرار بإغلاق منطقة المل (منطقة رقم 9) ومنع السكان العرب من دخول المنطقة في تاريخ 13/02/1976
2. صدور وثيقة متصرف لواء الشمال في وزارة الداخلية (وثيقة كيننغ) في 01/03/1976 كاقتراح لتهويد الجليل واتخاذ إجراءات سياسية إزاء معاملة الاقلية العربية في إسراطيل.
بدأت الأحداث يوم 29/03 بمظاهرة شعبية في دير حنا، فقمعت هذه المظاهرات بالقوة، وعلى إثرها خرجت مظاهرة احتجاجية أخرى في عرابة، وكان الرد أقوى، حيث سقط خلالها الشهيد خير ياسين وعشرات الجرحى، وما لبث أن أدى خبر الاستشهاد إلى اتساع دائرة المظاهرات والاحتجاج في كافة المناطق العربية في اليوم التالي. وخلال المواجهات في اليوم الاول والثاني سقط ستة شهداء وهم:
1 خير ياسين (عرابة) 2. رجا أبو ريا (سخنين) 3. خضر خلايلة (سخنين) 4. خديجة شواهنة (سخنين) 5. محسن طه (كفركنا) 6. رأفت الزهيري (عين شمس).
يوم الأرض ما زال مرسوما وحفورا في وجدان الانسان الفلسطيني ... الجماهير أرادته يوما احتجاجيا أبيضا فحوله الصهاينة إلى يوم أسود فنزف الدم في القرى والمدن العربية وسقط الشهداء.
و أصبحت الذكرى ذكرى يوم الارض كابوسا يقض مضاجع الصهاينة الاوغاد
كي لا ننسى
شكلت بعد الأرض (بعد البعد العقائدي ) وما زالت تشكل مركز الصراع الرئيس ولب قضية الوجود والمستقبل الفلسطيني،فبقاء الفلسطينيون منوط بالحفاظ على الأرض والتشبت بها.
فقبل أكثر من ربع قرن ونيف، وفي الثلاثين من آذار (مارس) من العام 1976 هبت الجماهير العربية في الداخل وأنتفضت وأعلنتها صرخة مدوية في وجه سياسات مصادرة الاراضي واقتلاعهم من ارضهم لتهويدها .
وكان يوم الأرض نقطة انطلاق للهبات العربية وباكورتها ، اذ تجلى بها أبها صور الوحدة والاتحاد اذ تصرفت فيها جماهير العربية بشكل جماعي ومنظم، فإحساسها بالخطر وحدها وجمعها ، وعيها لسياسات المصادرة والاقتلاع في الجليل وجهها ودفعها ، خصوصا في منطقة البطوف والمثلث ، وعرابة، ودير حنا وسخنين، والنقب
ويعتبر تحولا هاما في التاريخ الفلسطيني .اذ يحيي الفلسطينيون في أصقاع المعمورة مشارقها ومغاربها في الثلاثين من أذار (مارس) من كل عام ذكرى يوم الارض الخالد. والذي تعود اول خيوطه لأذار (مارس) لعام 1976 بعدما قامت السلطات الإسراطيلية بمصادرة ألاف الدونمات من الاراضي الفلسطينية داخل حدود المناطق ذو الاغلبية الديموغرافية الفلسطينية المطلقه وخاصة في الجليل. وعلى اثر هذا المخطط الاجرامي والسرطاني التوسعي قررت الجماهير العربية في الداخل الفلسطيني باعلان الاضراب الشامل، متحدية ولاول مرة بعد احتلال فلسطين عام 1948 السلطات الإسراطيلية، وكان الرد الإسراطيلي عسكري شديد معززا بما يسمى بالجيش الإسراطيلي مدعما بالدبابات وناقلات الجند غازيا القرى الفلسطينية لاعادة احتلالها موقعا القتلى والجرحى في صفوف المدنيين العزل. ان يوم الارض يعتبر تحول عظيما في العلاقة بين المحتل والجماهير العربية الفلسطينية في الداخل اذ انها أي (الاسراطيلية ) ارادت بردهاهذا ان توصل رسالة للجماهير الساخطة والمنتفضة مفادها انهم هم ( اسياد الارض واصحابها ) , وهذا التحدي العلني والبطولي الاسطوري الجماهيري الاول للكيان المحتل من قبل هذه الجماهير االمتمردة المنتفضة . ان يوم الارض ساهم بشكل مباشر ورئيس بتوحيد وتكاثف الواحد الفلسطيني في الداخل على المستوى الجماهيري بعد ما كان في أغلب الاحيان في السابق نضال فردي لاشخاص او لمجموعات محدودة. كما وكان هذا الرد بمثابة صفعة للمحتل الواهم بفرقة فلسطيني الداخل وأذعانهم وجرس ايقاظ وناقوس خطر لكل فلسطيني قبل بالاحتلال الاسراطيلي عام 1948 واعتقد ان المخطط الصهيوني السرطاني متسامح مع الاقليات العرقية و الدينية غير اليهوديه على ارض فلسطين.
في هذا اليوم قامت مظاهرات عديدة في القرى والمدن العربية وحدثت صدامات بين الجماهير المتظاهرة وقوى ما يسمى بالشرطة والجيش الإسراطيلي فكانت حصيلة الصدامات استشهاد 6 أشخاص 4 منهم برصاص ما يسمى بالجيش واثنان برصاص ما تسمى بالشرطة. ورغم مطالبة الجماهير العربية وندائتها المتكررة للسلطات الإسراطيلية تشكيل لجنة للتحقيق في قيام ما يسمى بالجيش والشرطة بقتل مواطننين عُزَّل يحملون الجنسية الإسراطيلية الا ان مطالبهم قوبلت بالرفض التام بادعاء ان ما يسمى بالجيش واجه قوى معادية.
معركة الأرض لم تنته في الثلاثين من آذار مارس لعام 1976، بل هي مستمرة حتى يومنا هذا، فسياسات المصادرة ما زالت تطارد أهلنا في الداخل كما في حدود الرابع من حزيران لتبتلع الارض ، والمخططات الصهيوفاشية المختلفة تحاول خنقنا والتضييق وحشرنا والثاتير على النمو الديمغرافي العربي والعمل على سياسة الترانسفير وتهويد الارض وخير شاهد ومثال حي على ذلك ما تعرض ويتعرض له أهلنا في القدس المحتلة من محاولات فاشلة للنيل من صمودهم واقتلاعهم من أراضيهم ومصادرة الهويات وهدم المباني بحجة عدم التنرخيص كما يحدث في ما يعرف بالمناطق الغير معترف بها في النقب ، إن أهلنا في الداخل يمروا بواقع مرير ومرحلة معقدة, تعصف بهم التوجهات العنصرية التي تسعى إلى نزع جذورهم من ارض اجدادهم وشرعية وجودهم الازلي، وليس كما يشاع مصادرة أرضنا فقط بل أعمق .
فقضية الأرض هي من أكثر القضايا الملحة والضرورية والتي تعتبر مزيحا وحافزا للابعاد الوطنية والقومية ، فلا يمكن الحديث مفردة طرح بعد وحيد واغفال وتغيب بعد أخر . فالارض كل متكامل مزيجا من أبعاد عدة .
ما ميّز يوم الأرض عن ما سبقه وتلاه من ايام انتفاضية هو خروج الجماهير لوحدها إلى الشوارع دونما تخطيط او دفع من أحد، بل قادت الجماهير الجماهير حيث بلغ الوعي بالخطر الداهم والقادم على الأرض ذروته في يوم الأرض، فقد اقتربت الجماهير العربية في الثلاثين من آذار (مارس) إلى إطار العصيان المدني الجماعي، فتصرف الجمهور ولأول مرة كشعب منظم، استوفت فيه أبعاد القضية الأساسية، ألا وهي قضية الأرض الذوذ عنها.
ان الشعرة التي قصمت ظهر البعير وأعتبرت الشرارة التي أشعلت النار وسرت في الهشيم هو صدور بعض القرارات الصهيونازية ألحت على الجماهير العربية في الداخل (فلسطيني الداخل) ، ممثلة بلجنة الدفاع عن الأراضي العربية اعلان الاضراب في الثلاثين من أذار مارس عــــــــــــ1976ـــــام وهذه القرارات الصهيونية تتضمن :
1. صدور قرار بإغلاق منطقة المل (منطقة رقم 9) ومنع السكان العرب من دخول المنطقة في تاريخ 13/02/1976
2. صدور وثيقة متصرف لواء الشمال في وزارة الداخلية (وثيقة كيننغ) في 01/03/1976 كاقتراح لتهويد الجليل واتخاذ إجراءات سياسية إزاء معاملة الاقلية العربية في إسراطيل.
بدأت الأحداث يوم 29/03 بمظاهرة شعبية في دير حنا، فقمعت هذه المظاهرات بالقوة، وعلى إثرها خرجت مظاهرة احتجاجية أخرى في عرابة، وكان الرد أقوى، حيث سقط خلالها الشهيد خير ياسين وعشرات الجرحى، وما لبث أن أدى خبر الاستشهاد إلى اتساع دائرة المظاهرات والاحتجاج في كافة المناطق العربية في اليوم التالي. وخلال المواجهات في اليوم الاول والثاني سقط ستة شهداء وهم:
1 خير ياسين (عرابة) 2. رجا أبو ريا (سخنين) 3. خضر خلايلة (سخنين) 4. خديجة شواهنة (سخنين) 5. محسن طه (كفركنا) 6. رأفت الزهيري (عين شمس).
يوم الأرض ما زال مرسوما وحفورا في وجدان الانسان الفلسطيني ... الجماهير أرادته يوما احتجاجيا أبيضا فحوله الصهاينة إلى يوم أسود فنزف الدم في القرى والمدن العربية وسقط الشهداء.
و أصبحت الذكرى ذكرى يوم الارض كابوسا يقض مضاجع الصهاينة الاوغاد
كي لا ننسى
عماري
هناك 3 تعليقات:
سلام عليكم ورحمة الله يا محمد
صاحبنا اللى قلت لك عليه أوصلك بيه إلى الآن لم أتحدث معه
ولكن أوعدك إنى أحاول واعرض عليه الأمر
أخيرا شكرا لك على المدح العميق للقهوة والفناجين وأرجو منك أن تنضم إلينا فى حملتنا ضد جرائم الإغتصاب
تحياتي للجميع زبائن دائمين وزائرين اخوات واخوة ووفقكم الله في حملة ضد الاغتصاب واعلن انضمامي اليكم في الحملة
في الذكرى 32 ليوم الارض الخالد احب ان ارسل تحياتي لصديقي عماري واقول له كيف ننسى يوم هذا اليوم الخالد فيوم الارض محفورا في الذاكرة ولن يمحى ابدا
وتحياتي الك
صديقك ابو ياسر
إرسال تعليق