أصدقائى: السلام عليكم
معرفش بعد ما شفت الأستاذ عمرو النهاردة فى حلقة دعوة للتعايش عن الشافعى أنهاها بدعاء لكل إخواننا فى العراق ودارفور ولبنان _أهدى مكان فى العالم_ بأن يؤلف الله قلوبهم وأن ينعموا بالأمان
تمنيت لو يحدث هذا بالفعل لولا أن ذلك بعيد المنال بالنسبة لى على الأقل
أعرف أنكم الآن سوف تدعوننى بالمتشاءمة أقول إعذرونى إلتمسوى لى عذرا فلا أرى أى بصيص أمل سوى أن نعمل نحن المسلمين معا لعزة الإسلام أولا ومن ثم نفكر فى توحيد الأمة وتأليف قلوب المسلمين بل والشعوب جميعها
الواضح مما يحدث أن إسرائيل وبمساعدة أمريكا وكل أعداء الإسلام يحاول الفت فى عضده وتفتيت شمل الأمه وقد بدأ الموضوع بالمناوشات فى دافور تلتها الحرب الدامية بين السنة والشيعة فى العراق وإكتملت بأكثر الأمم تآلفا الشعب اللبنانى
كلنا يعلم أن لبنان كانت من أكثر البلدان تعايشا فبيت المسلم إلى جانب بيت المسيحى إلى جانب الشيعى و المارونى فى السراء والضراء يتعايشون فى كافة الأعياد ويتشاركونها
وما خفى كان أعظم أقصد أقول الدور جى علينا ويا نلحق يا منلحقش وطبعا كلنا يلحظ وجود بدايات تمثلت فى المناوشات التى تحدث من حين لآخر بين المسلمين والمسيحين هنا فى مصر
إمتى بقى هنفوق من الظلام اللى إحنا فيه نسينا قوام ثورة الهلال مع الصليب طبعا ما أصلنا ناميين غيرنا مش مبطل شغل ليل مع نهار ومؤامرات تحاك هنا وهناك وإحنا نايمين فى العسل
إحنا المفروض نحمد ربنا على اللى إحنا فيه كان زمانا دلوقتى بناكل فى بعض لكن هناك بعض البذور بداخلنا تمنعنا من ذلك هى بذور المحبة القديمة
يا سلام على أيام زمان لما كانت ماما وصاحبتها المسيحية بيناموا مع بعض وبياكلوا مع بعض
لازم فىالنهاية أوصل للمؤامرة الصهيونية المتمثلة علنا فى العلم الإسرائيلى فبين نهر النيل ونهر الفرات هناك الدولة اليهودية . على العموم كل حاجة واضحة ومش محتاجة أفسر أكتر من كده كلنا عارفين إن دى مؤامرة صهيونية ولازم نفوق ونصحى بقى من العسل
صح
معرفش بعد ما شفت الأستاذ عمرو النهاردة فى حلقة دعوة للتعايش عن الشافعى أنهاها بدعاء لكل إخواننا فى العراق ودارفور ولبنان _أهدى مكان فى العالم_ بأن يؤلف الله قلوبهم وأن ينعموا بالأمان
تمنيت لو يحدث هذا بالفعل لولا أن ذلك بعيد المنال بالنسبة لى على الأقل
أعرف أنكم الآن سوف تدعوننى بالمتشاءمة أقول إعذرونى إلتمسوى لى عذرا فلا أرى أى بصيص أمل سوى أن نعمل نحن المسلمين معا لعزة الإسلام أولا ومن ثم نفكر فى توحيد الأمة وتأليف قلوب المسلمين بل والشعوب جميعها
الواضح مما يحدث أن إسرائيل وبمساعدة أمريكا وكل أعداء الإسلام يحاول الفت فى عضده وتفتيت شمل الأمه وقد بدأ الموضوع بالمناوشات فى دافور تلتها الحرب الدامية بين السنة والشيعة فى العراق وإكتملت بأكثر الأمم تآلفا الشعب اللبنانى
كلنا يعلم أن لبنان كانت من أكثر البلدان تعايشا فبيت المسلم إلى جانب بيت المسيحى إلى جانب الشيعى و المارونى فى السراء والضراء يتعايشون فى كافة الأعياد ويتشاركونها
وما خفى كان أعظم أقصد أقول الدور جى علينا ويا نلحق يا منلحقش وطبعا كلنا يلحظ وجود بدايات تمثلت فى المناوشات التى تحدث من حين لآخر بين المسلمين والمسيحين هنا فى مصر
إمتى بقى هنفوق من الظلام اللى إحنا فيه نسينا قوام ثورة الهلال مع الصليب طبعا ما أصلنا ناميين غيرنا مش مبطل شغل ليل مع نهار ومؤامرات تحاك هنا وهناك وإحنا نايمين فى العسل
إحنا المفروض نحمد ربنا على اللى إحنا فيه كان زمانا دلوقتى بناكل فى بعض لكن هناك بعض البذور بداخلنا تمنعنا من ذلك هى بذور المحبة القديمة
يا سلام على أيام زمان لما كانت ماما وصاحبتها المسيحية بيناموا مع بعض وبياكلوا مع بعض
لازم فىالنهاية أوصل للمؤامرة الصهيونية المتمثلة علنا فى العلم الإسرائيلى فبين نهر النيل ونهر الفرات هناك الدولة اليهودية . على العموم كل حاجة واضحة ومش محتاجة أفسر أكتر من كده كلنا عارفين إن دى مؤامرة صهيونية ولازم نفوق ونصحى بقى من العسل
صح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق