سقطت كل الأقنعة فى أزمة مصر والجزائر..... سقطت أقنعة العملاء والمأجورين على هذه الأمة وليست مصر والجزائر وحدهما ... وربما لن أنساق وراء نظرية المؤامرة ..... ولكن بالفعل هناك مؤامرة تحاك ضد مصر لتفت فى عضد الأمة عنصرها الأساسى والقوى الأستاذ الإعلامى الكبير أحمد منصور .... وليتك ما دخلت هذا المجال يا أستاذنا الفاضل ... أقول فاضلا لأنى أحترم شخصك الانسانى أما شخصك الإعتبارى فلم يعد له قيمة لا عندى ولا عند أى انسان عربى مسلم مصرى يشاهد ويرى كل يوم ما تفعله أنت فى برامجك على الشاشة المأجورة
ربما فى البداية شعرت بالمغالطة وأردت تصحيح الأغلاط التى لدى فى رصيدى الذهنى ..حول الثورة وتاريخ مصر الحديث ككل.. لكنى تراجعت
فمهما فعل عبدالناصر فيكفيه أنه أحاط الشعوب العربية بأذرع الأمان المصرية وعاشت سنين فى حنان وأمن وقوة العروبة
ماذا فعلت أنت ؟؟؟ لا شئ
أحترمك منذ البداية كإعلامى استطاع أن يؤثر فى الناس ويجذب انتباههم بتمثيلية حب الوطن التى افتعلها فى كل حلقة من حلقاته بدأها مع رامى لكح
دخلت مجال الإعلام كى أصبح من جنوده المحاربين مثلك والمدافعين عن حقوق الوطن
لكن كل ما رأيته ليس دفعا وانما هجوما متلاحقا
كيف تكتب يا سيدى عن مساوئ مصر والحكم فيها وأنت خارجها
أين كنت وقتما استشرى الفساد فيها .. ألم يكن عليك أن ترابط على أرض الوطن من أجل الإصلاح .. أم تراك هربت مع أول فوج من أبناء مصر المحبين لها البغيضين الذين يأتون إليها كل عام فى زيارة عابرة ليقولوا كلاما حول القمامة المنتشرة فى الشوارع والفساد فى المصالح الحكومية ووووووووو
ذهبتم وذهبت ريحكم
يا من تشعرون بالغرور فى داخلكم على أهلكم ... مغرورون أنتم بما وصلتم إليه خارج مصر وتتباهون به علينا نحن أقاربكم ....ويسرى فى عروقنا دم واحد
تركتم مصر وأنتم صفوتها إلى ضعفاء النفوس والعقول والعلم فباتت من سئ إلى أسوأ
ربما لم يبقى فيها سوى ندرة من أبنائها الشرفاء المحبين
وربما لم تسنح لهم الفرصة للخروج هم أيضا فمكثوا فيها صاغرين
تطلبون منا نحن الشباب التغيير .... ماذا فعلت أنتم عندما كنتم شبابا ... تركتم لنا الظلم والطغيان وذهبتم
ولدنا على هذا الوضع ولم يتغير .... وأنتم سبب كل هذا
ياليتك ما كنت مصرى
وياليتك ماكنت عربى
وياليتك ما كنت إعلامى
وياليتك ماكنت شيئا من االأساس
أتيت إلى الدنيا وستذهب منها وبالفعل سيذكرك الناس والتاريخ ولكن بعلامة سوداء وسيقال هذا من قال عن بلده كذا وكذا وكذا
إن كان الوضع والحال فى مصر سئ فأنت مشارك فيه بنسبة لا تقل عن نسبة النخبة الحاكمة ... كلكم زملاء سواء فى السن أو ربما كنتم يوما زملاء مقعد دراسة
لن أتهكم على ما تكتبه من مقالات فى كل الصحف العالمية تهاجم فيها مصر وتنتقدها حكومة وشعبا ووطنا
لن أتهكم على ما تصدره من أحكام تشوه بها تاريخ مصر الذى أعرفه وأحفظه عن ظهر قلب الملئ بالحرية والكرامة والعدل وربما وقتها كانت كل دول العالم تعمل ألف حساب لمصر
لن أتهكم ولن أتكلم .... فقط أحملك المسئولية عن كل ما حدث ويحدث للوطن من سقطات
وألحق لك تعليقى على أحد الأصدقاء الذى عرض مقالك الأخير حول مباراة مصر والجزائر الذى قارنت فيه بين حال الشعب الفقير الذى لا يجد قوت يومه وحاله عندما ربح مبارة كرة فى يوم 14 نوفمبر كانت أملا فى التأهل لكأس العالم
وأحذرك : إترك شأن مصر لأهلها لأنك لست منهم منذ البداية ... اتركها لأصحابها الذين لم يستغنوا يوما عنها وربما لن يفعلوا
تعليقى على المقال :
علشان أكون دقيقة أنا ليا اتجاه واحد معرفش غيره
الناس اللى برا دى وتعتبر من نجوم المجتمع على كل المستويات العلمى والأدبى والإعلامى
ميصحش يفتح بقه على أى وضع فى البلد مهما كان
لأن واجبه كان يحتم عليه يبقى فى البلد علشان يصلح الخربان
أو لما سافر واتعلم يتنيل يرجع علشان يعدل المايل
لكن لما أبقى برا ومحسوب عليها وبنتقد فيها
فدا عيب قوى
ولا أقبل هذه المواقف مهما كانت
عايز أستنى برا يبقى مفتحش بقى لا على البلد ولا شعبها ولا حتى الرئيس كشخصية اعتبارية
لازم أحترمه وأحطه على راسى لأنه رئيس بلدى اهانته هى إهانتى بطريق ما
غير كده مش من حقى أهرتل بأى كلام مهما كان على حساب بلدى
ربما فى البداية شعرت بالمغالطة وأردت تصحيح الأغلاط التى لدى فى رصيدى الذهنى ..حول الثورة وتاريخ مصر الحديث ككل.. لكنى تراجعت
فمهما فعل عبدالناصر فيكفيه أنه أحاط الشعوب العربية بأذرع الأمان المصرية وعاشت سنين فى حنان وأمن وقوة العروبة
ماذا فعلت أنت ؟؟؟ لا شئ
أحترمك منذ البداية كإعلامى استطاع أن يؤثر فى الناس ويجذب انتباههم بتمثيلية حب الوطن التى افتعلها فى كل حلقة من حلقاته بدأها مع رامى لكح
دخلت مجال الإعلام كى أصبح من جنوده المحاربين مثلك والمدافعين عن حقوق الوطن
لكن كل ما رأيته ليس دفعا وانما هجوما متلاحقا
كيف تكتب يا سيدى عن مساوئ مصر والحكم فيها وأنت خارجها
أين كنت وقتما استشرى الفساد فيها .. ألم يكن عليك أن ترابط على أرض الوطن من أجل الإصلاح .. أم تراك هربت مع أول فوج من أبناء مصر المحبين لها البغيضين الذين يأتون إليها كل عام فى زيارة عابرة ليقولوا كلاما حول القمامة المنتشرة فى الشوارع والفساد فى المصالح الحكومية ووووووووو
ذهبتم وذهبت ريحكم
يا من تشعرون بالغرور فى داخلكم على أهلكم ... مغرورون أنتم بما وصلتم إليه خارج مصر وتتباهون به علينا نحن أقاربكم ....ويسرى فى عروقنا دم واحد
تركتم مصر وأنتم صفوتها إلى ضعفاء النفوس والعقول والعلم فباتت من سئ إلى أسوأ
ربما لم يبقى فيها سوى ندرة من أبنائها الشرفاء المحبين
وربما لم تسنح لهم الفرصة للخروج هم أيضا فمكثوا فيها صاغرين
تطلبون منا نحن الشباب التغيير .... ماذا فعلت أنتم عندما كنتم شبابا ... تركتم لنا الظلم والطغيان وذهبتم
ولدنا على هذا الوضع ولم يتغير .... وأنتم سبب كل هذا
ياليتك ما كنت مصرى
وياليتك ماكنت عربى
وياليتك ما كنت إعلامى
وياليتك ماكنت شيئا من االأساس
أتيت إلى الدنيا وستذهب منها وبالفعل سيذكرك الناس والتاريخ ولكن بعلامة سوداء وسيقال هذا من قال عن بلده كذا وكذا وكذا
إن كان الوضع والحال فى مصر سئ فأنت مشارك فيه بنسبة لا تقل عن نسبة النخبة الحاكمة ... كلكم زملاء سواء فى السن أو ربما كنتم يوما زملاء مقعد دراسة
لن أتهكم على ما تكتبه من مقالات فى كل الصحف العالمية تهاجم فيها مصر وتنتقدها حكومة وشعبا ووطنا
لن أتهكم على ما تصدره من أحكام تشوه بها تاريخ مصر الذى أعرفه وأحفظه عن ظهر قلب الملئ بالحرية والكرامة والعدل وربما وقتها كانت كل دول العالم تعمل ألف حساب لمصر
لن أتهكم ولن أتكلم .... فقط أحملك المسئولية عن كل ما حدث ويحدث للوطن من سقطات
وألحق لك تعليقى على أحد الأصدقاء الذى عرض مقالك الأخير حول مباراة مصر والجزائر الذى قارنت فيه بين حال الشعب الفقير الذى لا يجد قوت يومه وحاله عندما ربح مبارة كرة فى يوم 14 نوفمبر كانت أملا فى التأهل لكأس العالم
وأحذرك : إترك شأن مصر لأهلها لأنك لست منهم منذ البداية ... اتركها لأصحابها الذين لم يستغنوا يوما عنها وربما لن يفعلوا
تعليقى على المقال :
علشان أكون دقيقة أنا ليا اتجاه واحد معرفش غيره
الناس اللى برا دى وتعتبر من نجوم المجتمع على كل المستويات العلمى والأدبى والإعلامى
ميصحش يفتح بقه على أى وضع فى البلد مهما كان
لأن واجبه كان يحتم عليه يبقى فى البلد علشان يصلح الخربان
أو لما سافر واتعلم يتنيل يرجع علشان يعدل المايل
لكن لما أبقى برا ومحسوب عليها وبنتقد فيها
فدا عيب قوى
ولا أقبل هذه المواقف مهما كانت
عايز أستنى برا يبقى مفتحش بقى لا على البلد ولا شعبها ولا حتى الرئيس كشخصية اعتبارية
لازم أحترمه وأحطه على راسى لأنه رئيس بلدى اهانته هى إهانتى بطريق ما
غير كده مش من حقى أهرتل بأى كلام مهما كان على حساب بلدى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق