أصدقائى : السلام عليكم
حال التعليم فى مصر ليس بأحسن حالا من الدول العربية الأخرى ...لكن ربما نمتلك من الكوادر ما يجعلنا نتفوق على الدول العربية الأخرى مما يجعل مصر وجامعاتها هى هدف ومقصد كل باحث أو دارس لتجد جامعات مصر تمتلئ بالباحثين العرب والمسلمين
ونزولا إلى الدرجة الأقل نجد التعليم الثانوى ينحدر وسوف يصل للدرك الأسفل بإذن الله طالما ننعم بحكومة ذكية
ونزولا لفترة الطفولة والتعليم الإبتدائى والإعدادى نجد مستوى عالى جدا ..بالمقلوب..من الإهتمام بالتعليم فمثلا أثناء تواجدى بأحد المدارس الإعدادية وجدت عدد كبير من أجهزة الكمبيوتر وأجهزة كمبيوتر شخصى (لاب توب)فى مدرسة إعدادى هذه معجزة الحكومة الذكية وطبعا هناك إهتمام على أعلى مستوى بالكراسى المخصصة للجلوس على الكمبيوترات
تعالوا لننظر لمستوى الفصول ... كل هذا أنا أحدثكم عن مدرسة فى أعماق أرياف مصر وهى حكومية ولا أتحدث هنا عن مدرسة لغات أو خاصة أو تجريبية ..المقاعد التى يجلس عليها الطلبة فى المدرسة غاية فى السوء
ولقد تعجبت من الطلبة الذين يقبلون الجلوس على مثل هذه المقاعد ولماذا لا يطالبون بالكراسى اللفافة والمتحركة التى تكتظ بها المدرسة ..طبعا شكل المقعد (التخته) لا يشجع إطلاقا على الدراسة والإستيعاب
أما عن العملية التعليمية فلا ترقى للمستوى على الإطلاق برغم من أن المدرسين يقومون بواجبهم لكن العملية التعليمية تحتاج إلى إستكمال كافة الجوانب
كل هذا طبعا يبسط الحكومة الذكية طالما توفر لكل مواطن كمبيوتر فقد تخطينا عصر المعلومات حتى لو كان هذا المواطن لا يجد رغيف العيش ..بلاش الرغيف ولنقل أن الطالب لا يجد المقعد المناسب الذى يرتاح فى الجلوس عليه طوال فترة الدراسة طول اليوم كل دا طبعا يبسط
ونزولا إلى الدرجة الأقل نجد التعليم الثانوى ينحدر وسوف يصل للدرك الأسفل بإذن الله طالما ننعم بحكومة ذكية
ونزولا لفترة الطفولة والتعليم الإبتدائى والإعدادى نجد مستوى عالى جدا ..بالمقلوب..من الإهتمام بالتعليم فمثلا أثناء تواجدى بأحد المدارس الإعدادية وجدت عدد كبير من أجهزة الكمبيوتر وأجهزة كمبيوتر شخصى (لاب توب)فى مدرسة إعدادى هذه معجزة الحكومة الذكية وطبعا هناك إهتمام على أعلى مستوى بالكراسى المخصصة للجلوس على الكمبيوترات
تعالوا لننظر لمستوى الفصول ... كل هذا أنا أحدثكم عن مدرسة فى أعماق أرياف مصر وهى حكومية ولا أتحدث هنا عن مدرسة لغات أو خاصة أو تجريبية ..المقاعد التى يجلس عليها الطلبة فى المدرسة غاية فى السوء
ولقد تعجبت من الطلبة الذين يقبلون الجلوس على مثل هذه المقاعد ولماذا لا يطالبون بالكراسى اللفافة والمتحركة التى تكتظ بها المدرسة ..طبعا شكل المقعد (التخته) لا يشجع إطلاقا على الدراسة والإستيعاب
أما عن العملية التعليمية فلا ترقى للمستوى على الإطلاق برغم من أن المدرسين يقومون بواجبهم لكن العملية التعليمية تحتاج إلى إستكمال كافة الجوانب
كل هذا طبعا يبسط الحكومة الذكية طالما توفر لكل مواطن كمبيوتر فقد تخطينا عصر المعلومات حتى لو كان هذا المواطن لا يجد رغيف العيش ..بلاش الرغيف ولنقل أن الطالب لا يجد المقعد المناسب الذى يرتاح فى الجلوس عليه طوال فترة الدراسة طول اليوم كل دا طبعا يبسط
المدرسة مليئة بأجهزة الكمبيوتر بدون إنترنت وتكاد كل حجرة لا تخلو من جهاز وربما جهازين طبعا يغطيهما التراب وربما لو تم فتح الجهاز سيكون إما للعب على الكوتشينه عشرة بصرة وإما لسماع أى شئ
طبعا لا أنفى أهمية وجود الكمبيوتر فى التعليم فلقد لاحظت إهتمام المعلمين بإصطحاب الاب توب إلى الحصة للشرح من خلاله وتجد المدرس قد أعد ملف باوربوينت خاص بالدرس ليشرح فى الحصة بشكل عملى أكثر ويقرب المعلومة للطالب ..كل هذا جهد مشكور من المعلمين لكن أكررها مرة أخرى
(((( المدرسة مكتظة بأجهزة كمبيوتر ولاب توب ولا يوجد فيها مقاعد آدمية لجلوس الطلاب ))))
طبعا لا أنفى أهمية وجود الكمبيوتر فى التعليم فلقد لاحظت إهتمام المعلمين بإصطحاب الاب توب إلى الحصة للشرح من خلاله وتجد المدرس قد أعد ملف باوربوينت خاص بالدرس ليشرح فى الحصة بشكل عملى أكثر ويقرب المعلومة للطالب ..كل هذا جهد مشكور من المعلمين لكن أكررها مرة أخرى
(((( المدرسة مكتظة بأجهزة كمبيوتر ولاب توب ولا يوجد فيها مقاعد آدمية لجلوس الطلاب ))))
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق