.jpg)
أصدقائى : السلام عليكم
طالعت اليوم صحيفة الأهرام وبالتحديد بريد الجمعة ووجدت قضية جديدة يطرحها الصحفى خيرى رمضان كعادته
http://www.ahram.org.eg/Index.asp?CurFN=post0.htm&DID=9493
القضية كانت حول أوضاع الشباب والفتيات من توقف الزواج بدأت بفتاة وصلت لسن الثلاثين ولم يتم لها الزواج وتواجه بنظرات الشفقة
وأخرى لم يعرف الحب طريقه إلى قلبها حتى إنتهت من دراستها الجامعية ووالداها لا يهنئا بالنوم خوفا عليها رغم أنها لم تبلغ 23
وأخرى بلغت الثلاثين وإرتضت أن تتزوج بطريقة الصالونات المتعارف عليها فى مجتمعنا فتفاجأ بأن راغبى الزواج غير جادين فهم يدخلون الصالون مع الأهل لأكل قطعة جاتوه ومن ثم مكالمات على الموبايل لتنقطع بهم السبل بعد ذلك وطلبت من المحرر أن ينصح هؤلاء بأن يكونوا جادين لأن بنات الناس مش لعبة حتى ولو دخلوا البيوت من أبوابها
والأم التى تخاف على إبنتها خريجة الإعلام التى تخطت الثلاثين وهى على قدر من الجمال ومع ذلك لم تتزوج ونصحها الأحبة بالذهاب للشيخ فلان لفك العمل
نفسى أنصح كل بنات مصر بالذهاب للشيخ فلان لفك العمل .... أيضا كل الشباب فمن الواضح إن معمول لهم عمل إسود علشان يوقف حالهم وميلاقوش شغل وبالتالى الشاب من دول مش هيبقى معاه جنيه حتى يتجوز بيه
ورغم إن الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء أثبت إن نسبة الذكور إلى الإناث 51% : 49% مما يعنى إنه على الأقل كل فتاة لها عريس داخل مصر طبعا إن لم يكن عريس ونص بغض النظر عن الشباب الموجود خارج مصر وحالات الطلاق المستمرة التى نجد معها إحتياج ملح للزوجة
صعب جدا عليا أشوف حال بنات مصر بيوصل للمرحلة دى مفيش شغل مفيش جواز ... الشاب علشان يكون نفسه ويبدأ يفكر بالزواج يكون قد تخطى سن الأربعين ولم يعد الأمر كما كان منذ خمس سنوات
الوضع كله متلخبط والأمور داخلة فى بعضها ... حال البلد وحال الشباب وحال الفتيات كله ينحدر ربما لحافة الهاوية ... من ينقذ كل هؤلاء
أدعوا لكل فتيات مصر أن يرزقهم الله الأزواج الصالحين وللشباب بالزوجات الصالحات على أن يكون الأمر جدى ولا يقتصر على قطعة جاتوه فى الصالون وفقط
طبعا ليس لدى حلول للمشكلة لأن أعتى المفكرين وعلماء النفس والاجتماع والاقتصاد لم يجدوا لها حلا ربما لو كان معى المال الوفير كنت ساعدت كل محبوب على الارتباط بحبيبته وذلك حتى لا يقعا فى شرك الشيطان وحتى لا تتعرض الفتاة لمصمصة شفايف العجائز من نساء المجتمع ونظرات الطمع من رجال المجتمع
تمنيت لو معى كام مليار من بتوع الأخ ساويرس وأنا كنت أجوز كل أخت مسيحية لمحبوبها المسيحى وكمان كام مليار من الأخ عز اللى كله عز فى عز كنت جوزت كل بنات مصر بدل ما الفلوس دى بره وبلاد بره أصلا مش عاوزين يتجوزوا وهما راضيين بعيشتهم كده .... بس عندنا فى مجتمعنا لا يرضى بغير مؤسسة الزواج
القضية كانت حول أوضاع الشباب والفتيات من توقف الزواج بدأت بفتاة وصلت لسن الثلاثين ولم يتم لها الزواج وتواجه بنظرات الشفقة
وأخرى لم يعرف الحب طريقه إلى قلبها حتى إنتهت من دراستها الجامعية ووالداها لا يهنئا بالنوم خوفا عليها رغم أنها لم تبلغ 23
وأخرى بلغت الثلاثين وإرتضت أن تتزوج بطريقة الصالونات المتعارف عليها فى مجتمعنا فتفاجأ بأن راغبى الزواج غير جادين فهم يدخلون الصالون مع الأهل لأكل قطعة جاتوه ومن ثم مكالمات على الموبايل لتنقطع بهم السبل بعد ذلك وطلبت من المحرر أن ينصح هؤلاء بأن يكونوا جادين لأن بنات الناس مش لعبة حتى ولو دخلوا البيوت من أبوابها
والأم التى تخاف على إبنتها خريجة الإعلام التى تخطت الثلاثين وهى على قدر من الجمال ومع ذلك لم تتزوج ونصحها الأحبة بالذهاب للشيخ فلان لفك العمل
نفسى أنصح كل بنات مصر بالذهاب للشيخ فلان لفك العمل .... أيضا كل الشباب فمن الواضح إن معمول لهم عمل إسود علشان يوقف حالهم وميلاقوش شغل وبالتالى الشاب من دول مش هيبقى معاه جنيه حتى يتجوز بيه
ورغم إن الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء أثبت إن نسبة الذكور إلى الإناث 51% : 49% مما يعنى إنه على الأقل كل فتاة لها عريس داخل مصر طبعا إن لم يكن عريس ونص بغض النظر عن الشباب الموجود خارج مصر وحالات الطلاق المستمرة التى نجد معها إحتياج ملح للزوجة
صعب جدا عليا أشوف حال بنات مصر بيوصل للمرحلة دى مفيش شغل مفيش جواز ... الشاب علشان يكون نفسه ويبدأ يفكر بالزواج يكون قد تخطى سن الأربعين ولم يعد الأمر كما كان منذ خمس سنوات
الوضع كله متلخبط والأمور داخلة فى بعضها ... حال البلد وحال الشباب وحال الفتيات كله ينحدر ربما لحافة الهاوية ... من ينقذ كل هؤلاء
أدعوا لكل فتيات مصر أن يرزقهم الله الأزواج الصالحين وللشباب بالزوجات الصالحات على أن يكون الأمر جدى ولا يقتصر على قطعة جاتوه فى الصالون وفقط
طبعا ليس لدى حلول للمشكلة لأن أعتى المفكرين وعلماء النفس والاجتماع والاقتصاد لم يجدوا لها حلا ربما لو كان معى المال الوفير كنت ساعدت كل محبوب على الارتباط بحبيبته وذلك حتى لا يقعا فى شرك الشيطان وحتى لا تتعرض الفتاة لمصمصة شفايف العجائز من نساء المجتمع ونظرات الطمع من رجال المجتمع
تمنيت لو معى كام مليار من بتوع الأخ ساويرس وأنا كنت أجوز كل أخت مسيحية لمحبوبها المسيحى وكمان كام مليار من الأخ عز اللى كله عز فى عز كنت جوزت كل بنات مصر بدل ما الفلوس دى بره وبلاد بره أصلا مش عاوزين يتجوزوا وهما راضيين بعيشتهم كده .... بس عندنا فى مجتمعنا لا يرضى بغير مؤسسة الزواج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق