اليوم أختم معكم هذه الحلقات التى أكتبها تحت عنوان النشر حتى لاأستغرق فى مراء وجدال عقيم।، خاصة فى ظل عناد ومكابرة، وحتى عدم إحترام ومراعاة لأدب الحوار।، مما قد يجعلنى أقع فى محظور أو أكتب مالا أرضى عنه ।، بهذا النشر والتعليق الذى كتبته اليوم تعليقا على إحدى مقالات المهندس حاتم فودة والتى تجدونها مع التعليق إن بقى على هذا الرابط॥
http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=262432&IssueID=1831
الكذّابـــــــــــــــــــــــــــــــون ..نوّاحــــــــــــــــــــــــــــــــــون..!!!
تعليق د/محمد عبدالغنى حسن حجر تـاريخ
١٤/٧/٢٠١٠ ٥٩:١١
العنوان هو عنوان مقالة الأستاذ /منتصر الزيات.. التى يدعوك لقراءتها أخونا /عمرو لقوشة ...ولست هنا أتعرض لما جاء بها .، فهى على صفحات الجريدة ويمكنك الرجوع إليها.، بل أعقّب على كلامك اليوم حول قناة (أزهرى) وما تتقوله زورا وبهتانا أنك سمعته على لسان الشيخ /خالد الجندى ، حيث أن ما ذكرته عنه لم يكن أبدا كلامه، ولا رأى إستقر عليه وينادى به.، بل كان الأمر منه عرض لجملة أراء علماء الأمة حول هذه الفئة الضالة من المنكرين بعضا من السنة أو المنكرين لها جملة ممن يسمون أنفسهم قرآنيين والقرآن منهم براء .،ولست أفجر مفاجئة إن قلت أن "الجندى" رفض هذا الرأى بل وعابه .،ودعا إلى مناقشة فكرية وعقلية لهؤلاء .،ولكن شريطة أن تكون على أرضية ثابتة من إيمانيات غيبية و مفاهيم دينية غير قابلة لغور العقل فيها دون إرتكان على صحيح منقول وليس ما تستحسنه العقول ظنا (ومايتبع أكثرهم إلا ظنا وإن الظن لايغنى من الحق شيئا) والحلقة على موقع القناة سمعتها بأذنى وتعاد منذ أسبوع عليها دليلا على الكذب والإفتراء على الشيخ .، و هنا لست أيضا أفشى سرا ،أو أحلل كلامى فى ردى عليك إن قلت أن لى قبلك ملاحظات وانتقادات على أداء" الجندى" الإعلامى وكذا أداؤه الدعوى.، غير أن ملاحظاتى وانتقاداتى ليس مصدرها هوى فى نفسى أو منبعها غرض أبيح به شيخا جليلا مثله ليكون مُثلة على ألسنة العامة ।، وليست إنتقاداتى محض فكر شخصى أو إجتهاد دعى موتور، أو مفكرا مغرور ، يظن نفسه أعلم من البخارى ومسلم ।، بل وأعلم من علماء الدين بأسرهم ، وعلى رأسهم شيخ الأزهر الذى تحتمى به وترتكن لكلامه،أو أستاذا مفصول يستخدم صفة لم تعد له।، إذ يفضى كل منهم فى حديثه وكلامه إلى أنه يأتى بجديد وفهم صحيح غاب عن الجميع.،وكأنى بكل منهم يستنسخ أحدهم عجله كعجل السامرى إذ فتن به الناس وهو يقول (بصرت بما لم يبصر به القوم فقبضت قبضة من أثر الرسول وكذلك سولت لى نفسى).،بل جل إنتقاداتى وملاحظاتى منشأها إجتهادات السلف الصالح رضوان الله عليم .، وليست خلافا يفضى إلى فرقة وتشرذم.، أو نقض عرى الدين.، ولاحتى رفض وإنكار وعدم إجلال لجهد وحال من مضوا .، بل هى من معى كلامهم حول إختلافهم فى فقه النص وأوجه الإستدلال التى أبدا لا تخرج عن أوجه المعانى فى النصوص.، كما أنها ليست نواح كذّاب أشر أضله الله على علم عنده كحال من تفاخر بمصادقتهم والجلوس معهم .، لذا:- أدعوك وكل من ذكرت بقول المصطفى صلى الله عليه وسلم ( أمسك عليك لسانك.، وليسعك بيتك.، وابكى على خطيئتك) فى حق الشرع إفتياءا وجرأة.، وفى حق العلماء سخرية وتحقيرا .، ولا تكن من هؤلاء صاحب دنيا أعمته دنياه أو صاحب هوى فتنه هواه !!!! أو ممن اتخذ الاهه هواه فأضله على علم عنده.، ولا من الكذّابين النوّاحين!!! ولاتتبع ضلال خرفاء ردوا إلى أرذل العمر(ومنكم من يرد إلى أرذل العمر كى لايعلم من بعد علم شيئا) فأسميتهم شيوخا لكبر سنهم.، واسمع أنبئك بآيات الكبرْ.... تقارب الخطو وضعف في البصرْ..... وقلة الطعم إذا الزاد حضرْ....... وكثرة النسيان مآبي مُدّكرْ....... وقلة النوم إذا الليل اعتكرْ...... أوله نومٌ وثلثاه سهرْ...... وسعلة تعتادني مع السحرْ...... وتركي الحسناء في حين الطُهرْ..... وحذراً ازداده إلى حذرْ..... والناسُ يبلون كما يبلى الشجر..... "أبيات منقولة مجهول قائلها" وختاما: لا أملك لى ولك وللجميع خاصة وأن البعض لايزال فى غى ظنه بعقله ।،ومتبع وساوس شيطانه وشح نفسه।، معجبا برأيه معتزا بإثمه ولو جاءه من الآيات ما يدحض فكره ويخيب به ظنه لايخرج إلا أن يقول (إنما سُكّرت أبصارنا).،أو أن هذا الكلام والرد غير كافى وغير معقول بظنه وزعمه الذى يرتع به فى ترهاته وأباطيله.، اللهم أني أعوذ بك من هوى متبع، وشح مطاع ،وإعجاب بالنفس ،واتباع ظن.، وأعوذ بك من أرد إلى أرذل العمر . اللهم قد بلّغت اللهم فاشهد
الكذّابـــــــــــــــــــــــــــــــون ..نوّاحــــــــــــــــــــــــــــــــــون..!!!
تعليق د/محمد عبدالغنى حسن حجر تـاريخ
١٤/٧/٢٠١٠ ٥٩:١١
العنوان هو عنوان مقالة الأستاذ /منتصر الزيات.. التى يدعوك لقراءتها أخونا /عمرو لقوشة ...ولست هنا أتعرض لما جاء بها .، فهى على صفحات الجريدة ويمكنك الرجوع إليها.، بل أعقّب على كلامك اليوم حول قناة (أزهرى) وما تتقوله زورا وبهتانا أنك سمعته على لسان الشيخ /خالد الجندى ، حيث أن ما ذكرته عنه لم يكن أبدا كلامه، ولا رأى إستقر عليه وينادى به.، بل كان الأمر منه عرض لجملة أراء علماء الأمة حول هذه الفئة الضالة من المنكرين بعضا من السنة أو المنكرين لها جملة ممن يسمون أنفسهم قرآنيين والقرآن منهم براء .،ولست أفجر مفاجئة إن قلت أن "الجندى" رفض هذا الرأى بل وعابه .،ودعا إلى مناقشة فكرية وعقلية لهؤلاء .،ولكن شريطة أن تكون على أرضية ثابتة من إيمانيات غيبية و مفاهيم دينية غير قابلة لغور العقل فيها دون إرتكان على صحيح منقول وليس ما تستحسنه العقول ظنا (ومايتبع أكثرهم إلا ظنا وإن الظن لايغنى من الحق شيئا) والحلقة على موقع القناة سمعتها بأذنى وتعاد منذ أسبوع عليها دليلا على الكذب والإفتراء على الشيخ .، و هنا لست أيضا أفشى سرا ،أو أحلل كلامى فى ردى عليك إن قلت أن لى قبلك ملاحظات وانتقادات على أداء" الجندى" الإعلامى وكذا أداؤه الدعوى.، غير أن ملاحظاتى وانتقاداتى ليس مصدرها هوى فى نفسى أو منبعها غرض أبيح به شيخا جليلا مثله ليكون مُثلة على ألسنة العامة ।، وليست إنتقاداتى محض فكر شخصى أو إجتهاد دعى موتور، أو مفكرا مغرور ، يظن نفسه أعلم من البخارى ومسلم ।، بل وأعلم من علماء الدين بأسرهم ، وعلى رأسهم شيخ الأزهر الذى تحتمى به وترتكن لكلامه،أو أستاذا مفصول يستخدم صفة لم تعد له।، إذ يفضى كل منهم فى حديثه وكلامه إلى أنه يأتى بجديد وفهم صحيح غاب عن الجميع.،وكأنى بكل منهم يستنسخ أحدهم عجله كعجل السامرى إذ فتن به الناس وهو يقول (بصرت بما لم يبصر به القوم فقبضت قبضة من أثر الرسول وكذلك سولت لى نفسى).،بل جل إنتقاداتى وملاحظاتى منشأها إجتهادات السلف الصالح رضوان الله عليم .، وليست خلافا يفضى إلى فرقة وتشرذم.، أو نقض عرى الدين.، ولاحتى رفض وإنكار وعدم إجلال لجهد وحال من مضوا .، بل هى من معى كلامهم حول إختلافهم فى فقه النص وأوجه الإستدلال التى أبدا لا تخرج عن أوجه المعانى فى النصوص.، كما أنها ليست نواح كذّاب أشر أضله الله على علم عنده كحال من تفاخر بمصادقتهم والجلوس معهم .، لذا:- أدعوك وكل من ذكرت بقول المصطفى صلى الله عليه وسلم ( أمسك عليك لسانك.، وليسعك بيتك.، وابكى على خطيئتك) فى حق الشرع إفتياءا وجرأة.، وفى حق العلماء سخرية وتحقيرا .، ولا تكن من هؤلاء صاحب دنيا أعمته دنياه أو صاحب هوى فتنه هواه !!!! أو ممن اتخذ الاهه هواه فأضله على علم عنده.، ولا من الكذّابين النوّاحين!!! ولاتتبع ضلال خرفاء ردوا إلى أرذل العمر(ومنكم من يرد إلى أرذل العمر كى لايعلم من بعد علم شيئا) فأسميتهم شيوخا لكبر سنهم.، واسمع أنبئك بآيات الكبرْ.... تقارب الخطو وضعف في البصرْ..... وقلة الطعم إذا الزاد حضرْ....... وكثرة النسيان مآبي مُدّكرْ....... وقلة النوم إذا الليل اعتكرْ...... أوله نومٌ وثلثاه سهرْ...... وسعلة تعتادني مع السحرْ...... وتركي الحسناء في حين الطُهرْ..... وحذراً ازداده إلى حذرْ..... والناسُ يبلون كما يبلى الشجر..... "أبيات منقولة مجهول قائلها" وختاما: لا أملك لى ولك وللجميع خاصة وأن البعض لايزال فى غى ظنه بعقله ।،ومتبع وساوس شيطانه وشح نفسه।، معجبا برأيه معتزا بإثمه ولو جاءه من الآيات ما يدحض فكره ويخيب به ظنه لايخرج إلا أن يقول (إنما سُكّرت أبصارنا).،أو أن هذا الكلام والرد غير كافى وغير معقول بظنه وزعمه الذى يرتع به فى ترهاته وأباطيله.، اللهم أني أعوذ بك من هوى متبع، وشح مطاع ،وإعجاب بالنفس ،واتباع ظن.، وأعوذ بك من أرد إلى أرذل العمر . اللهم قد بلّغت اللهم فاشهد
*****
وهذا رد من الشيخ الشعراوى إمام الدعاة رحمه الله!!!!
تعليق د/محمدعبدالغنى حسن حجر تاريخ
١٤/٧/٢٠١٠ ٢٩:١٥
لقد أثار بعض الناس أن السنة ليست مصدراً للتشريع ، وسموا أنفسهم بالقرآنيين ، وقالوا : إن أمامنا القرآن ، نحل حلاله ، ونحرم حرامه ، والسنة كما يزعمون قد دس فيها أحاديث مكذوبة على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهؤلاء امتداد لقوم آخرين نبأنا عنهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقد روى أحمد وأبو داود والحاكم بسند صحيح عن المقدام أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( يوشك أن يقعد الرجل متكئاً على أريكته يحدث بحديث من حديثي فيقول بيننا وبينكم كتاب الله ، فما وجدنا فيه من حلال استحللناه ، وما وجدنا فيه من حرام حرمناه ، ألا وإن ما حرم رسول الله مثل ما حرم الله ) الفتح الكبير 3/438 ورواه الترمذي باختلاف في اللفظ ، وقال : حسن صحيح ( سنن الترمذي بشرح ابن العربي ط الصاوي 10/132) وهؤلاء ليسوا بقرآنيين ، لأن القرآن أوجب طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم فيما يقرب من مائة آية ، واعتبر طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم من طاعة الله عز وجل ( من يطع الرسول فقد أطاع الله ومن تولى فما أرسلناك عليهم حفيظاً ) سورة النساء/80 ، بل إن القرآن الكريم الذي تدعون التمسك به نفى الإيمان عمن رفض طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم ولم يقبل حكمه : ( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجاً مما قضيت ويسلموا تسليماً ) سورة النساء /65 । وقولهم : إن السنة قد دست فيها أحاديث موضوعة مردود بأن علماء هذه الأمة قد عنوا أشد العناية بتنقية السنة من كل دخيل ، واعتبروا الشك في صدق راو من الرواة أو احتمال سهوه رداً للحديث . وقد شهد أعداء هذه الأمة بأنه ليست هناك أمة عنيت بالسند وبتنقيح الأخبار ولا سيما المروية عن رسول الله صلى الله عليه وسلم كهذه الأمة . ويكفي لوجوب العمل بالحديث معرفة صحّته عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقد كان صلى الله عليه وسلم يكتفي بإبلاغ دعوته بإرسال واحد من الصحابة مما يدل على أن خبر الواحد الثقة يجب العمل به . ثم نسأل هؤلاء أين هي الآيات التي تدل على كيفية الصلاة ، وعلى أن الصلوات المفروضة خمس ، وعلى أنصبة الزكاة ، وعلى تفاصيل أعمال الحج ، وغير ذلك من الأحكام التي لا يمكن معرفتها إلا بالسنة . الموسوعة الفقهية 1/44 .، وهذا الكلام تجدونه على الفيديوالذى على هذا الرابط॥ http://www.metacafe.com/watch/1812656/against_who_reject_sunna/
وهذا رد من الشيخ الشعراوى إمام الدعاة رحمه الله!!!!
تعليق د/محمدعبدالغنى حسن حجر تاريخ
١٤/٧/٢٠١٠ ٢٩:١٥
لقد أثار بعض الناس أن السنة ليست مصدراً للتشريع ، وسموا أنفسهم بالقرآنيين ، وقالوا : إن أمامنا القرآن ، نحل حلاله ، ونحرم حرامه ، والسنة كما يزعمون قد دس فيها أحاديث مكذوبة على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهؤلاء امتداد لقوم آخرين نبأنا عنهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقد روى أحمد وأبو داود والحاكم بسند صحيح عن المقدام أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( يوشك أن يقعد الرجل متكئاً على أريكته يحدث بحديث من حديثي فيقول بيننا وبينكم كتاب الله ، فما وجدنا فيه من حلال استحللناه ، وما وجدنا فيه من حرام حرمناه ، ألا وإن ما حرم رسول الله مثل ما حرم الله ) الفتح الكبير 3/438 ورواه الترمذي باختلاف في اللفظ ، وقال : حسن صحيح ( سنن الترمذي بشرح ابن العربي ط الصاوي 10/132) وهؤلاء ليسوا بقرآنيين ، لأن القرآن أوجب طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم فيما يقرب من مائة آية ، واعتبر طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم من طاعة الله عز وجل ( من يطع الرسول فقد أطاع الله ومن تولى فما أرسلناك عليهم حفيظاً ) سورة النساء/80 ، بل إن القرآن الكريم الذي تدعون التمسك به نفى الإيمان عمن رفض طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم ولم يقبل حكمه : ( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجاً مما قضيت ويسلموا تسليماً ) سورة النساء /65 । وقولهم : إن السنة قد دست فيها أحاديث موضوعة مردود بأن علماء هذه الأمة قد عنوا أشد العناية بتنقية السنة من كل دخيل ، واعتبروا الشك في صدق راو من الرواة أو احتمال سهوه رداً للحديث . وقد شهد أعداء هذه الأمة بأنه ليست هناك أمة عنيت بالسند وبتنقيح الأخبار ولا سيما المروية عن رسول الله صلى الله عليه وسلم كهذه الأمة . ويكفي لوجوب العمل بالحديث معرفة صحّته عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقد كان صلى الله عليه وسلم يكتفي بإبلاغ دعوته بإرسال واحد من الصحابة مما يدل على أن خبر الواحد الثقة يجب العمل به . ثم نسأل هؤلاء أين هي الآيات التي تدل على كيفية الصلاة ، وعلى أن الصلوات المفروضة خمس ، وعلى أنصبة الزكاة ، وعلى تفاصيل أعمال الحج ، وغير ذلك من الأحكام التي لا يمكن معرفتها إلا بالسنة . الموسوعة الفقهية 1/44 .، وهذا الكلام تجدونه على الفيديوالذى على هذا الرابط॥ http://www.metacafe.com/watch/1812656/against_who_reject_sunna/
****
هناك تعليقان (2):
رسالة من على البريد الإليكترونى..
الأخ الدكتور/محمد عبد الغني حجر
مرفق ردي على جريدة الأهرام بخصوص البخاري خصوصا وعلم الحديث عموما عسى أن نقرب بين مفاهيمنا بعضنا البعض، دون رجم أو تجاوز
مستشار/أحمد عبده ماهر
وكان ردى على هذه الرسالة هو ما تجدونه إن شاء الله تعالى فى النشر التالى على صدر المدونة إن شاء الله تعالى مع رسالة المستشار لجريدة الأهرام وتعليقى عليها.،
تحت عنوان رسالة المستشار ورد وتعليق.،
إرسال تعليق