أحبائى ... .،
يقينا لست واحدا ممن يقصدهم أى كاتب فى جريدة أو متحدث فى خطاب إعلامى ممن يعرفون بيننا بأنهم النخبة المثقفة والواعية يرجو فى كلامه ويأمل عاقلا يقوّم قوله أوحتى يكون له الحق فى التعليق عليه .،وذلك لظنى واعتقادى فى نفسى أننى أقل علما بل وأحطّ قدرا ومنزلة ممن يرجوهم ليكون من بينهم هذا العاقل العــــارف الذى يستطيع تقويمهـــا.، وفى هذا ليس منى أدنى إتهام لنفسى .،أو إعتراف وإقرار بما لايجوز فى حقها.، وإنما ينبع ذلك من إيمانى بأننى لست سوى ذبابة تقف على إحدى وريقات غصن صغير فى شجرة النخبة المثقفة والعاقلة الواعية لما يدور .،ولديها دراية وحس بما تؤول إليه الأمور تحليلا وتشخيصا وعـلاجـــــه.، غير أننى ومن خلال رغبتى فى التعلم وأمنياتى بتواصل فى صورة تناصح مأمول.،وأمر بمعروف ونهى عن منكر مفروض حتى على شارب الكاس واجب عليه تقديم النصح للجلاس ويخبرهم بأن الخمر حرام.!
فلتسمحوا لى بعرض وجهة نظرى ورأيى فى أى موضوع مثار وفى بين ما خفى فى بطن القائل وبين جنبات المقال ، وفى طيّات السطور عن حال الإنسان العاقل فى أزهى العصور بحسب ما يتردد عن ديموقراطية الأنظمة والحكومات العربية وبخــا صة مصرنا الحبيبة.، ومن خلال ما قديبدوا جليا وواضحا من حال كل منهم إذ يعود بنا إلى حالة الفرضية الصفرية.، غير أننى أولا أود أن أضع تفسيرا وتوضيحا للسر فيما كان السبب بما نشكوا جميعا منه .!
وهو ببساطة ومن غير تعقيد أو حتى تطويل وتقريز ((( أن الشخرامــــــــون طاخ في الترللى))) بمعنى أن كل جهد فى أى موضوع ضاع علي الفاضى .، ولا داعي من البحث عن أى شئ إختفى طالما ظلت تلك عقليتنا وهذا حالنا ((يرى أحدنا القذى فى عين أخيه ولا يرى الخشبة فى عين نفسه ))ويجيد كل منا التنظير والتبكيت ولا يلم بحقيقة يرجوها غير ما تأمل به نفسه فى هوى وشح مطـــاع .، ويقبله عقله ظنا(وإن الظن لايغنى من الحق شيئا) .، وعلى ذلك فلا حديث لعــــــــــــــــــــاقل نرجوه طـــالما أن الشخرامــــــون طـــــــاخ فى التراللــــــــــــــــــــــى .،
وتعقيبا على كل كاتب لمقال ومتبنى فكرا يبحث عن رواجه .،و أزعم أنه لا يتوائم مع فكرى ووجهة نظرى التى تبنى على أساس أن الفكر والنقد للمواقف والخطابات يجب أن يكون من خلال وجهة نظر ((الفرضية البديلة المتجهة)) التى تبنى على أساس إمتلاك أسباب محددة تدفع لإتجاه الفروق لصالح جانب فريق معين .،وفى هذا لا ينبغى أن يكون هناك تحيزا وعصبية قبلية أو تعصب قومى ودينى أعمى أوحتى إعتزاز بالنفس وعزة بالإثم .، بل يكون التحيز لأن الحق الإنسانى والقانونى بكل معانيه وقيمه فى جانب هذا الفريق غير أن لبعض المواقف والخطب تكون سكرة تتوه فيها بعض العقول لفترة تطول أو تقصر ولكن لاتأتى الفكرة !!!!
ويؤسفنى القول أنه بعد السكرة من الفعل أو القول فى كلام وخطاب ما لأى فريق أو جهة وحتى الصادر عن النفس .،وبعد الإفاقة من الإندهاش حتما ستخرج علينا مجموعة من الكتاب والمحللين تتبنى نظر ية الفرضية الصفرية فى تحليلاها ونقدها للمواقف والخطب متشحة بالموضوعية والحيادية متزرعة بالحرفية والمهنية ولكنها للأسف لاتدرك أن وجهة نظرها تلك غير مكتملة حيث يجب تقديم البدائل عند النقد من خلال هذه الفرضية والتى تبنى على أساس التساوى فى تباين وجهات النظر المختلفة سواءا عند الآخرين أو عند أنفسهم فتكون المحصلة والنتيجة تساوى صفر !!!
ويتناسون أيضا أن هذه الفرضية تكون بالأساس من خلال التفكير النقدى دون إمتلاك أسبابا محددة ودون توقع إتجاه الفروق تجاه طرف معين كما فى ((الفرضية البديلة الغير متجهة)) أو حتى عند عدم إمتلاك أسباب محددة مع توقع إتجاه الفروق تجاه طرف معين كما فى(( الفرضية البديلة المتجهة)) وهذه هى التى أتبناها.،وذلك نظرا لأننا يجب عند إبداء النقد وعدم الرضى بما هو كائن علينا حينها إن كنا حقا نبغى إصلاحا أن نملك الأسباب الموضوعية المحددة التى تدفعنا لتبنى وجهة نظر هذا أو ذاك أو حتى وجهة نظر يطرحها فريق ثالث(ما يعرف بالبديل ).،
والآن بعد ما أبديته وسطرته بعاليه و الذى أرجو وآمل أن لايكون هو الآخر داعيا لشقاق أو فراق أو حتى لوم وعتاب يذهب ببقية ود ووئام وحب بين أهل وأحباب بل وأصدقاء جمعتهم ظروف مشابهة لما يضيق به صدر هؤلاء الكتّاب ।، يألمون كما يألمون ولكن يرجون من الله مالا يرجون।، ولعلهم يسطرون فى كتاباتهم مثلما يسطرون هؤلاء من النخب المثقفة والواعية غير أنهم لايتبوأون مقدمة وطليعة الصفوف .،ولا يرتقون فوق أكتاف وأعناق ورؤس المنابر .! فإننى أعمد إلى بقية من عقل فى عقولنا.،وجزء من ضمير أرجو أن يكون مازال حيا فى قلوبنا أن نتعاون فيما نتفق عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما نختلف حوله .، ونتحاور فى مصارحة ومكاشفة لا تقلل من شأن أحد لحساب الآخر ولا يكون فيها عزة لابالنفس ولا بالإثم دونما أى تحقير أو تسفيه وتجاوز فى اللفظ وحتى دون أى سوء ظن .، ويستوى فيها الطرفان فى العرض والسرد والرضا بالحكم فى نهاية الأمر ليكون الإصلاح لذات البين قبل أن يكون الإصلاح للغير .، وصدق الله العظيم إذ يقول(فأصلحوا ذات بينكم) (إن يريدا إصلاحا يوفق الله بينهما)(إن الله لايغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم).،
وقبل الختام دعـــونا نعرف ما هو الضمير؟
فالضمير هو ما أعتقده أنا.. أو ما تعتقده أنت.. أو ما نعتقده أنا وأنت معاً. وهو هنا ما يسمى الضمير العام.. أى ضمير الشعب.أو ضمير البشر.! بمعنى أن هناك الضمير الشخصى.. ثم هناك الضمير العام الجمعى، ولو فتش كل واحد منا بداخله لاكتشف أنه يعانى من مشكلة مع ضميره.، ومن ثم يكون مجموع هذه الأزمات يتكون فى النهاية.، وهو ما يمكن تسميته أزمة ضمير فى المجتمع كله.، وإن أعدلنا فى القول وحـــاولنا قليلا النظر لأزماتنا مع الضمير سنجد أنها تتمثل بل وتتشكل مع مراحل نموه وأطوار تشيكله داخل النفس البشرية.، تلك النفس التى خلقها فسواها (الله)الخالق العليم القدير اللطيف الخبير الذى يعلم من خلق وما يصلحه وما يفسده ، ما يحييه وما يميته ، وما يحيى فيه الضمير وما يميته .، فألهمها فجورها وتقواها.، وبقدر ما تكون عليه من فجور وتقوى يكون الضمير بداخلها إما حيا أو ميتا أو بين بين (نصف سوى )يعنى غير ناضج بما يكفى لتكوين رأى صحيح أو الوصول لإعتقاد سليم ولهذا شرع الله من الدين ما وصانا به لعلنا نحيا وتحيا فينا ضمائرنا .!
وهذا أبدا لايكون إلا وفق إتباع ما أمر به الله ورسوله قدر المستطاع .، واجتناب ما نهى عنه .، ومن هنا ندرك أن أى محـــاولة للتفلسف من هذه النخب المثقفة فى وضع تأصيل أو تجذير للشكاوى وتحديد الأزمات فى غياب الضمير الحى.، والذى إن جـــاز جعله فوق القوميات .،والفكر والأيدلوجيات لكل جماعة أو فئة وطائفة فإن أى محاولة لجعله فوق الدين تعد نوعا من العبث وعدم الفهم الصحيح للدين وحتى الفهم والوعى بما هية الضمير.، ولا أطوار ومراحل نموه وتشكيله فى عقل وقلب النفس البشرية !!!
والله يعلم أننى ما قصدت فى هذا النشر التنظير أوالتبكيت مع أحد أولأحد.!
غير أنى أعلن محبتى للجميع فى الله ولله .،
وكفى بالله شهيدا، وهو سبحانه وتعالى خير الشاهدين.،
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم.!!!
***
يقينا لست واحدا ممن يقصدهم أى كاتب فى جريدة أو متحدث فى خطاب إعلامى ممن يعرفون بيننا بأنهم النخبة المثقفة والواعية يرجو فى كلامه ويأمل عاقلا يقوّم قوله أوحتى يكون له الحق فى التعليق عليه .،وذلك لظنى واعتقادى فى نفسى أننى أقل علما بل وأحطّ قدرا ومنزلة ممن يرجوهم ليكون من بينهم هذا العاقل العــــارف الذى يستطيع تقويمهـــا.، وفى هذا ليس منى أدنى إتهام لنفسى .،أو إعتراف وإقرار بما لايجوز فى حقها.، وإنما ينبع ذلك من إيمانى بأننى لست سوى ذبابة تقف على إحدى وريقات غصن صغير فى شجرة النخبة المثقفة والعاقلة الواعية لما يدور .،ولديها دراية وحس بما تؤول إليه الأمور تحليلا وتشخيصا وعـلاجـــــه.، غير أننى ومن خلال رغبتى فى التعلم وأمنياتى بتواصل فى صورة تناصح مأمول.،وأمر بمعروف ونهى عن منكر مفروض حتى على شارب الكاس واجب عليه تقديم النصح للجلاس ويخبرهم بأن الخمر حرام.!
فلتسمحوا لى بعرض وجهة نظرى ورأيى فى أى موضوع مثار وفى بين ما خفى فى بطن القائل وبين جنبات المقال ، وفى طيّات السطور عن حال الإنسان العاقل فى أزهى العصور بحسب ما يتردد عن ديموقراطية الأنظمة والحكومات العربية وبخــا صة مصرنا الحبيبة.، ومن خلال ما قديبدوا جليا وواضحا من حال كل منهم إذ يعود بنا إلى حالة الفرضية الصفرية.، غير أننى أولا أود أن أضع تفسيرا وتوضيحا للسر فيما كان السبب بما نشكوا جميعا منه .!
وهو ببساطة ومن غير تعقيد أو حتى تطويل وتقريز ((( أن الشخرامــــــــون طاخ في الترللى))) بمعنى أن كل جهد فى أى موضوع ضاع علي الفاضى .، ولا داعي من البحث عن أى شئ إختفى طالما ظلت تلك عقليتنا وهذا حالنا ((يرى أحدنا القذى فى عين أخيه ولا يرى الخشبة فى عين نفسه ))ويجيد كل منا التنظير والتبكيت ولا يلم بحقيقة يرجوها غير ما تأمل به نفسه فى هوى وشح مطـــاع .، ويقبله عقله ظنا(وإن الظن لايغنى من الحق شيئا) .، وعلى ذلك فلا حديث لعــــــــــــــــــــاقل نرجوه طـــالما أن الشخرامــــــون طـــــــاخ فى التراللــــــــــــــــــــــى .،
وتعقيبا على كل كاتب لمقال ومتبنى فكرا يبحث عن رواجه .،و أزعم أنه لا يتوائم مع فكرى ووجهة نظرى التى تبنى على أساس أن الفكر والنقد للمواقف والخطابات يجب أن يكون من خلال وجهة نظر ((الفرضية البديلة المتجهة)) التى تبنى على أساس إمتلاك أسباب محددة تدفع لإتجاه الفروق لصالح جانب فريق معين .،وفى هذا لا ينبغى أن يكون هناك تحيزا وعصبية قبلية أو تعصب قومى ودينى أعمى أوحتى إعتزاز بالنفس وعزة بالإثم .، بل يكون التحيز لأن الحق الإنسانى والقانونى بكل معانيه وقيمه فى جانب هذا الفريق غير أن لبعض المواقف والخطب تكون سكرة تتوه فيها بعض العقول لفترة تطول أو تقصر ولكن لاتأتى الفكرة !!!!
ويؤسفنى القول أنه بعد السكرة من الفعل أو القول فى كلام وخطاب ما لأى فريق أو جهة وحتى الصادر عن النفس .،وبعد الإفاقة من الإندهاش حتما ستخرج علينا مجموعة من الكتاب والمحللين تتبنى نظر ية الفرضية الصفرية فى تحليلاها ونقدها للمواقف والخطب متشحة بالموضوعية والحيادية متزرعة بالحرفية والمهنية ولكنها للأسف لاتدرك أن وجهة نظرها تلك غير مكتملة حيث يجب تقديم البدائل عند النقد من خلال هذه الفرضية والتى تبنى على أساس التساوى فى تباين وجهات النظر المختلفة سواءا عند الآخرين أو عند أنفسهم فتكون المحصلة والنتيجة تساوى صفر !!!
ويتناسون أيضا أن هذه الفرضية تكون بالأساس من خلال التفكير النقدى دون إمتلاك أسبابا محددة ودون توقع إتجاه الفروق تجاه طرف معين كما فى ((الفرضية البديلة الغير متجهة)) أو حتى عند عدم إمتلاك أسباب محددة مع توقع إتجاه الفروق تجاه طرف معين كما فى(( الفرضية البديلة المتجهة)) وهذه هى التى أتبناها.،وذلك نظرا لأننا يجب عند إبداء النقد وعدم الرضى بما هو كائن علينا حينها إن كنا حقا نبغى إصلاحا أن نملك الأسباب الموضوعية المحددة التى تدفعنا لتبنى وجهة نظر هذا أو ذاك أو حتى وجهة نظر يطرحها فريق ثالث(ما يعرف بالبديل ).،
والآن بعد ما أبديته وسطرته بعاليه و الذى أرجو وآمل أن لايكون هو الآخر داعيا لشقاق أو فراق أو حتى لوم وعتاب يذهب ببقية ود ووئام وحب بين أهل وأحباب بل وأصدقاء جمعتهم ظروف مشابهة لما يضيق به صدر هؤلاء الكتّاب ।، يألمون كما يألمون ولكن يرجون من الله مالا يرجون।، ولعلهم يسطرون فى كتاباتهم مثلما يسطرون هؤلاء من النخب المثقفة والواعية غير أنهم لايتبوأون مقدمة وطليعة الصفوف .،ولا يرتقون فوق أكتاف وأعناق ورؤس المنابر .! فإننى أعمد إلى بقية من عقل فى عقولنا.،وجزء من ضمير أرجو أن يكون مازال حيا فى قلوبنا أن نتعاون فيما نتفق عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما نختلف حوله .، ونتحاور فى مصارحة ومكاشفة لا تقلل من شأن أحد لحساب الآخر ولا يكون فيها عزة لابالنفس ولا بالإثم دونما أى تحقير أو تسفيه وتجاوز فى اللفظ وحتى دون أى سوء ظن .، ويستوى فيها الطرفان فى العرض والسرد والرضا بالحكم فى نهاية الأمر ليكون الإصلاح لذات البين قبل أن يكون الإصلاح للغير .، وصدق الله العظيم إذ يقول(فأصلحوا ذات بينكم) (إن يريدا إصلاحا يوفق الله بينهما)(إن الله لايغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم).،
وقبل الختام دعـــونا نعرف ما هو الضمير؟
فالضمير هو ما أعتقده أنا.. أو ما تعتقده أنت.. أو ما نعتقده أنا وأنت معاً. وهو هنا ما يسمى الضمير العام.. أى ضمير الشعب.أو ضمير البشر.! بمعنى أن هناك الضمير الشخصى.. ثم هناك الضمير العام الجمعى، ولو فتش كل واحد منا بداخله لاكتشف أنه يعانى من مشكلة مع ضميره.، ومن ثم يكون مجموع هذه الأزمات يتكون فى النهاية.، وهو ما يمكن تسميته أزمة ضمير فى المجتمع كله.، وإن أعدلنا فى القول وحـــاولنا قليلا النظر لأزماتنا مع الضمير سنجد أنها تتمثل بل وتتشكل مع مراحل نموه وأطوار تشيكله داخل النفس البشرية.، تلك النفس التى خلقها فسواها (الله)الخالق العليم القدير اللطيف الخبير الذى يعلم من خلق وما يصلحه وما يفسده ، ما يحييه وما يميته ، وما يحيى فيه الضمير وما يميته .، فألهمها فجورها وتقواها.، وبقدر ما تكون عليه من فجور وتقوى يكون الضمير بداخلها إما حيا أو ميتا أو بين بين (نصف سوى )يعنى غير ناضج بما يكفى لتكوين رأى صحيح أو الوصول لإعتقاد سليم ولهذا شرع الله من الدين ما وصانا به لعلنا نحيا وتحيا فينا ضمائرنا .!
وهذا أبدا لايكون إلا وفق إتباع ما أمر به الله ورسوله قدر المستطاع .، واجتناب ما نهى عنه .، ومن هنا ندرك أن أى محـــاولة للتفلسف من هذه النخب المثقفة فى وضع تأصيل أو تجذير للشكاوى وتحديد الأزمات فى غياب الضمير الحى.، والذى إن جـــاز جعله فوق القوميات .،والفكر والأيدلوجيات لكل جماعة أو فئة وطائفة فإن أى محاولة لجعله فوق الدين تعد نوعا من العبث وعدم الفهم الصحيح للدين وحتى الفهم والوعى بما هية الضمير.، ولا أطوار ومراحل نموه وتشكيله فى عقل وقلب النفس البشرية !!!
والله يعلم أننى ما قصدت فى هذا النشر التنظير أوالتبكيت مع أحد أولأحد.!
غير أنى أعلن محبتى للجميع فى الله ولله .،
وكفى بالله شهيدا، وهو سبحانه وتعالى خير الشاهدين.،
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم.!!!
***
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق