أحبائى..
من شاهدد قناة المحور وخاصة ذلك البرنامج دعوة للنقاش أو للمناقشة أو الحوار أيا كان اسمه ورسمه الذى ناقش عذاب القبر ونعيمه؟؟؟
التى كان من ضيوفها المستشار أحمد عبده ماهر والدكتور السايح فى جانب الإنكار والرفض والشيخ يوسف البدرى ودكتورة لا أتذكرها فى جانب التأييد والإثبات!!
ولقد شاهدت لكم وتابعت الحلقة ..
ولقد كان لى عدة ملاحظات عليها وحاولت الإتصال بالبرنامج للمداخلة..
ولكن لم يسعفنى الإتصال ولم يتيسر وأنتهز الفرصة لوضعها هنا تواصلا ووصلا لما كتب أخونا الباشا عن الدنيا !!
أولا:- حال مذيعة البرنامج وشكلها...وليست هذه ملاحظة شكلية بل أصيلة حيث تعلمنا أنه لاينبغى لمن لايلتزم بالفرائض ولا يقوام بأداء الواجب المتفق عليه أن يناقش المختلف فيه لا سلبا ولا إيجابا ولا حتى طرحه للحوار والنقاش عليه فالمذيعة سافرة لم تلتزم بالحجاب الشرعى المفروض والواجب (وماكان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم)صدق الله العظيم!!
ثانيا:- حال المؤيدين والداعين لثبوث عذاب القبر ونعيمه ...وهذا أمر معلوم من الدين بالضرورة لايمكن إنكاره إلا من كافر أو عاص جاحد غير أن الإفراط والغلو فى الخطاب بشأنه مع التراخى والإهمال لقضايانا الملحة والضرورية وأمر الناس بما يصلحهم والإهتمام بما يشغل بالهم من عذابات الدنيا والمعيشة والقضايا الهامة مثل الحرية وتحرير الأرض والمقدسات بأمر بمعروف ونهى عن منكر صوناللإنسان الذى هو بناء الله فى أرضه ملعون من هدمه أمر يدعوا إلى الحيرة والتشكك بشأنهم وغرض حديثهم!!
ثالثا:- حال المنكرين والرافضين لعذاب القبر ونعيمه ...وهؤلاء حجتهم مدحوضة وأدلتهم مرفوضة وحديثهم لغوا لايخرج عن كونه مهاترات وترهات وأباطيل لاسند لها إلا عقول فاسدة ونقل يتم تأويله ولى عنقه لنحسبه من الكتاب وما هو من الكتاب .، كما أن لغة السخرية والإستهزاء فى حديثهم تنم عن جهل بما يقولون قبل جهالتهم بما ينكرونه ودليل ذلك ماكان من أمر المستشار أحمد عبده ماهر حين تحدث فى قول الله تعالى عن قوم فرعون (النار يعرضون عليها غدوا وعشيا ويوم القيامة أدخلوا آل فرعون أشد العذاب )فقال وما بين الغدو والعشية ماذا يفعلون هل يقشرون بطاطس؟؟!!وبعيدا عن هذا اللغوا إلا أننى و بنفس منطق سخريته واستهزائه ردا عليه وليس حقيقة إيمان أقول وماذا يفعل المقبورون منذ آدم وحتى تقوم الساعة هل يقشرون البصل ويفعصون الطماطم لإستكمال الطبخة ياسيادة المستشار وتطهى فى نار جهنم ليأكلها الرافضون والمنكرون لعذاب القبر ونعيمه!!؟؟؟
والقرينة الأخرى والدليل والبرهان على جهلهم وجهالتهم ما يتقولونه من أن الإيمان بعذاب القبر ونعيمه يعد حكما بعدم العدالة الإلاهية حيث يعذب شخص مرتيتن وينعم مرتين ولا يستوى من مات منذ ملايين السنين ومن يموت قبل الساعة بيوم أو أعوام وهذا فى زعمى واعتقادى جهل كبير وسفسطة ملحدة حيث وأنهم عجبا وأسفا يؤمنون بقدرة الله وإرادته التى تتعدى الزمان والمكان ينكرون إمكانية أن يكون ذلك فيه عدل ومساواة بمفهوم (وإن يوما عند ربك كألف سنة مما تعدون)(وخمسين ألف سنة)بعيدا عن حسابات البشر التى لم تعلم ونتعارف عليها إلا بعد خلق الأرض والليل والنهار والسموات السبع وتعليم آدم الأسماء كلها (سبحان ربك رب العزة عما يصفون) الذى يعلم مالا نعلم ولا قدر لبشر أو مخلوق حتى الملائكة أن تعلم!!
أخيرا وليس آخرا الغرض من الإيمان والإعتقاد بوجود عذاب القبر ونعيمه ووجوب ذلك والذى يتماشى مع قول الله تعالى (ولا تستوى الحسنة ولا السيئة)وهو دافعا مهما فى ظل وجوب الإيمان رغبة ورهبة طمعا فى نعيم الله وجنته وخوفا من عذاب الله وناره بعد الموت سواءا كان فى حياة البرزخ أو فى الحياة الآخرة (وإن الدار الآخرة لهى الحيوان لو كانوا يعلمون) صدق الله العظيم..
هدانا الله لما فيه الخير !!
وجملة قولنا ربنا سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير...
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين!!
من شاهدد قناة المحور وخاصة ذلك البرنامج دعوة للنقاش أو للمناقشة أو الحوار أيا كان اسمه ورسمه الذى ناقش عذاب القبر ونعيمه؟؟؟
التى كان من ضيوفها المستشار أحمد عبده ماهر والدكتور السايح فى جانب الإنكار والرفض والشيخ يوسف البدرى ودكتورة لا أتذكرها فى جانب التأييد والإثبات!!
ولقد شاهدت لكم وتابعت الحلقة ..
ولقد كان لى عدة ملاحظات عليها وحاولت الإتصال بالبرنامج للمداخلة..
ولكن لم يسعفنى الإتصال ولم يتيسر وأنتهز الفرصة لوضعها هنا تواصلا ووصلا لما كتب أخونا الباشا عن الدنيا !!
أولا:- حال مذيعة البرنامج وشكلها...وليست هذه ملاحظة شكلية بل أصيلة حيث تعلمنا أنه لاينبغى لمن لايلتزم بالفرائض ولا يقوام بأداء الواجب المتفق عليه أن يناقش المختلف فيه لا سلبا ولا إيجابا ولا حتى طرحه للحوار والنقاش عليه فالمذيعة سافرة لم تلتزم بالحجاب الشرعى المفروض والواجب (وماكان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم)صدق الله العظيم!!
ثانيا:- حال المؤيدين والداعين لثبوث عذاب القبر ونعيمه ...وهذا أمر معلوم من الدين بالضرورة لايمكن إنكاره إلا من كافر أو عاص جاحد غير أن الإفراط والغلو فى الخطاب بشأنه مع التراخى والإهمال لقضايانا الملحة والضرورية وأمر الناس بما يصلحهم والإهتمام بما يشغل بالهم من عذابات الدنيا والمعيشة والقضايا الهامة مثل الحرية وتحرير الأرض والمقدسات بأمر بمعروف ونهى عن منكر صوناللإنسان الذى هو بناء الله فى أرضه ملعون من هدمه أمر يدعوا إلى الحيرة والتشكك بشأنهم وغرض حديثهم!!
ثالثا:- حال المنكرين والرافضين لعذاب القبر ونعيمه ...وهؤلاء حجتهم مدحوضة وأدلتهم مرفوضة وحديثهم لغوا لايخرج عن كونه مهاترات وترهات وأباطيل لاسند لها إلا عقول فاسدة ونقل يتم تأويله ولى عنقه لنحسبه من الكتاب وما هو من الكتاب .، كما أن لغة السخرية والإستهزاء فى حديثهم تنم عن جهل بما يقولون قبل جهالتهم بما ينكرونه ودليل ذلك ماكان من أمر المستشار أحمد عبده ماهر حين تحدث فى قول الله تعالى عن قوم فرعون (النار يعرضون عليها غدوا وعشيا ويوم القيامة أدخلوا آل فرعون أشد العذاب )فقال وما بين الغدو والعشية ماذا يفعلون هل يقشرون بطاطس؟؟!!وبعيدا عن هذا اللغوا إلا أننى و بنفس منطق سخريته واستهزائه ردا عليه وليس حقيقة إيمان أقول وماذا يفعل المقبورون منذ آدم وحتى تقوم الساعة هل يقشرون البصل ويفعصون الطماطم لإستكمال الطبخة ياسيادة المستشار وتطهى فى نار جهنم ليأكلها الرافضون والمنكرون لعذاب القبر ونعيمه!!؟؟؟
والقرينة الأخرى والدليل والبرهان على جهلهم وجهالتهم ما يتقولونه من أن الإيمان بعذاب القبر ونعيمه يعد حكما بعدم العدالة الإلاهية حيث يعذب شخص مرتيتن وينعم مرتين ولا يستوى من مات منذ ملايين السنين ومن يموت قبل الساعة بيوم أو أعوام وهذا فى زعمى واعتقادى جهل كبير وسفسطة ملحدة حيث وأنهم عجبا وأسفا يؤمنون بقدرة الله وإرادته التى تتعدى الزمان والمكان ينكرون إمكانية أن يكون ذلك فيه عدل ومساواة بمفهوم (وإن يوما عند ربك كألف سنة مما تعدون)(وخمسين ألف سنة)بعيدا عن حسابات البشر التى لم تعلم ونتعارف عليها إلا بعد خلق الأرض والليل والنهار والسموات السبع وتعليم آدم الأسماء كلها (سبحان ربك رب العزة عما يصفون) الذى يعلم مالا نعلم ولا قدر لبشر أو مخلوق حتى الملائكة أن تعلم!!
أخيرا وليس آخرا الغرض من الإيمان والإعتقاد بوجود عذاب القبر ونعيمه ووجوب ذلك والذى يتماشى مع قول الله تعالى (ولا تستوى الحسنة ولا السيئة)وهو دافعا مهما فى ظل وجوب الإيمان رغبة ورهبة طمعا فى نعيم الله وجنته وخوفا من عذاب الله وناره بعد الموت سواءا كان فى حياة البرزخ أو فى الحياة الآخرة (وإن الدار الآخرة لهى الحيوان لو كانوا يعلمون) صدق الله العظيم..
هدانا الله لما فيه الخير !!
وجملة قولنا ربنا سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير...
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين!!
*********
هناك 7 تعليقات:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
جزاك الله خيرا على الدعوة للنقاش فى الموضوع بالشكل دا
بس كمان من المعروف ان الدين من فترة طويلة وهو منتهك من قبل من لا يفقه
اللهم اهدنا يارب العالمين
احيطك واحيلك
احيطك علمابان المتناطحين المجادلين المتشككين سيظلون حتي آخر ساعه وحتي بعد الحساب فهذا طبع وعناد وفزلكه
واحيلك الي موقع اسلام ويب/ مقالات ربما يكون هناك شفاء لكل من يحب ان يعرف
عن هذا الموضوع...الباشا
http://www.islamweb.net/media/index.php?page=article&lang=A&id=77769
شكرا على الإحاطة وجزيت خيرا على الإحالة ياباشا!!!
أما نهر الحب..
بعد شكرى على المرور والتعليق..
فانتهاك الدين ممن لايفقه أمر مقدور عليه..
أما هدمه ممن أضله الله على علم عنده واتخذ إلاهه هواه فذاك ما يجب الحذر منه!!
جزاك الله خير يا دكتور محمد ربنا يقوى ايمانك
بجد أسلوب حضرتك فى ادخال الآيات والاستشاد بها يدعم موقفك القوى أصلا
كنت قولى على العالم الهايفة دى وأنا كنت كسرت الزفزليون على دمغتهم كلهم نفر نفر
فعلا الفكر ده يقارب الالحاد
ربنا يعافينا منهم جميعا ويبعدنا عما يضعف ايمانا
أسماء
نفر ...نفر.. نفرة..نفرة وبلاش تمييز وعنصرية يا أسماء!!
ثم إيه ذنب التليفزيون تكسريه ومش حيكون على دماغهم دا حيكون على دماغ عمى مسعد!!!
والراجل خلاص دماغه مش ناقصة منكم!!
كفاية حرام عليكى بقة!!
ههههههههههههه
لا هى بس كانت هتكسر ماسبيرو يا دكتور دا قصدها أنا عارفة
ليه بقى لأنها متغاظة من المذيعين وكل اللى بيطلعوا فى التليفزيون
حقد بعيد عنك يا دكتور اسألنى أنا جوه اسود معندكش فكرة
بس فعلا حضرتك كلامك منطقى وسليم والناس دى يا اما بتخرف يا بتستهبل يا بتستعبط ودى حاجات زى ما حضرتك قولت معلوم من الدين بالضرورة ولا تقبل الشك فيها لأننا مشفناش وانما أخبرنا بها رسول الله يبقى لازم نصدق
بقى كده أنا حقودة يابنت عم سيد بلاش أقول بقى
وطنط وسامر وسامح والناس كلها حبايبنا يعنى وهبعت لك صاروخ سطح بلكون ينزل فى أوضتك يدوخك
بس يا سوسو اجرى يا شاطرة يلا من هنا
إرسال تعليق