فى مقالة للكاتب /نبيل شرف الدين فى صفحة الرأى بالمصرى اليوم عدد 19/10/2009 تحت عنوان "ما يحكمش" حاول فيها الترويج بل التأكيد على أحقية جمال مبارك بالحكم لأن الأعلم والأدرى وليس له بديل!!! والمقال على هذا الـــــرابــــط
ولأنى لم أحبب التعليق على صلب المقال لما رأيت فيه من مداهنة ومبالغة ومغايرة للحقائق بل وافتراء على الحقائق عدلت إلى تعليق على تعليق ورد بالتفاعلى أسفل المقال وحاولت الإجابة عن تساؤل فى مخيلة أحد المعلقين وكان منى هذا الكلام...
أخى حمدى يوسف لقد سألت عن أمر عظيم!!!
عندما قلت لا ادري لماذا اتخيل الملايه عندما اسمع كلمه مايحكمش ...هل هناك علاقه او رابط بينهما علي الصعيد الاجتماعي والصعيدالسياسي ؟..
أخى الأستاذ/ حمدى يوسف ..لقد سألت عن أمرعظيم ولكن سأحاول أن أجيب بقد ما تيسر لى من رؤى وخبرات سواءا على الصعيد الإجتماعى أو السياسى وحتى الدعوى والكروى والفنى وأيضا الصحفى بس يارب التعليق يمرر ولا يحجب!!!
فبالنسبة لعلاقة الملاية وما يحكمش على الصعيد الإجتماعى فذلك أمر واضح وجلى كموروث شعبى من عصر "الملاية اللف" فكان الإرتباط الوثيق بين فرش الملاية أو فردها على أقل تقدير متضامنا مع وضع إصبع السبابة من اليد اليمنى أو اليسرى حسب ما يتاح للمرأة فى الحالة التى تكون عليها على الجبه مع فرد باقى الأصابع وإطلاق لفظ"إحيييه" متبوع بكلمة ما يحكمش !!!
ولعلك تشاهد هذا فى ثلاثية نجيب محفوظ أو مسرحية ريا وسكينة وهذا يدعونا للقفز لمعرفة سر الإرتباط بين الملاية وما يحكمش "فنيا" بين نجوم ونجمات الفن الذين يفضحون أنفسهم وبعضهم البعض فيتعرّون مكرهين أو غافلين وحتى مع سبق الإصرار والترصد من أجل البقاء فى بؤرة الشهرة والضوء وبنفس "النزق " الذى عهدته فيما سبق فنيا ربما نعلم سر الإرتباط بين الملاية وما يحكمش "صحفيا" أيضا وهذا دللت عليه مقالة الأستاذ/ أسامه غريب فى عدد الخميس الماضى من المصرى اليوم عندما تحدث عن الدكتورة/ هالة مصطفى وتهمة التطبيع التى تحدث عنها كاتبنا اليوم وكذا ما دار من تراشق وتنابز بين الأستاذة /فاطمة ناعوت والأستاذ/بلال فضل على صفحات هذه الجرية دليلا ومثالا آخر وليس أخير بدليل ما كان بين الأستاذ/جلال عامر والمدعو عبد الله كمال وكثير غيرهم .، بقى سر الإرتباط والعلاقة بين الملاية وما يحكمش "سياسيا" ولست أجد مثالا للتوضيح والدلالة أكبر مما نشر على لسان الامين العام للحزب الوطنى الأستاذ/صفوت الشريف اليوم بصدر هذه الصحيفة متحدثا عن المعارضة الحزبية والآراء الصحفية فى شأن مسألة التوريث واصفا الأمر بأنه "مجرد لغو صحفى ولكلكة وعكعكة حزبية "مع أن كاتبنا اليوم يثبتها بل ويؤيدها ولا يرى غير الأستاذ /جمال ..من يستحقها وليس له بديل على الرغم من قوله على بعض أو كثير من رجال أمانة السياسات التى يرأسها الأستاذ /جمال وهم حوارييه ومستشارييه أنهم لا يصلحون بديلا له وهذا قوله"شلل الانتهازيين وبعض الفاسدين ممن يطلق عليهم رجال الأعمال، وهؤلاء على استعداد لرهن البلد ثم الفرار لأى مصيبة، وليحترق الشعب ويأتِ الطوفان".، أما عن سر الإرتباط "كرويا" بين الملاية وما يحكمش فليس أسهل من متابعة قضية شوبير ومرتضى منصور .،
و"دعويا" فالجدل القائم بين الدعاة الجدد والسلفيين وكذا الأزهريين والسنة والشيعة فى الأمور الخلافية التى يجب أن لاتنكر ولا تفرض فحدث ولا حرج .،..بقى القول بعد هذا العرض والسرد وما جاء ببعض التعليقات هل هذا المقال للكاتب فى صالح جمال مبارك أم ضده؟؟!!لست أدرى فهل من مجيب!!!
وللأسف لم ينشر التعليق فعمدت إلى وضعه كزوبعة فى فنجان على قهوتنا لعلى أجد شاربا عفوا أقصد ناشرا ومعلقا!!!
هناك 4 تعليقات:
ههههههههههههههههههههه
مايحكمشششش
اسمحلى يا دكتور هحطه عندى فى تويتر رغم انى لسه مبتدئة فيه
اول زياره
للمدونه الجااااااااامده
اعتقد ان لها اكتر من كاتب مظبوط
افكارها جيده
والبوست شديد
حلوه مايحكمش دي
الله واعلم هيحكم والا مايحكمش
*تحياتي
احييه وكمان مايحكمش مع ان الاثنين نفس الجواب لسؤال واحد.يعني ايه احييه واحد صباعه اتلسع من زمااان ولسه بيوحوح من الحكومه اما واحد بينحنح وخايف يتكلم
باشا
رغم إنى مش عارف يعنى إيه تويتر..
لكن ماشى يا أسماء ويارب يخليه لكى التويتر ده وتكبرى فيه!!!
ههههههههههههه
دنيا!!!
يارب متكنش آخر زيارة ونشوفك دوما!!
الباشا!!
المعنى مختلف ..
وحوح غير وحوى وغير ما يحكمش!!
ماشى يا منحنح!!!
خليك فى البوس والأحضان أحسن!!
ويارب سلم!!!
من الأنفلونزا وكمان النحنحة والوحوحة!!
ههههههههههه
إرسال تعليق