أحبائى..
لابد لنا من الأمل لنعيش ونحيا ..
حتى نغير الحالة التى وصلنا إليها....
فبرغم النكبة وما حاق بنا جرّاء أفعال المنكوبين وتخاذلهم....
إستطعنا الإستقلال والقضاء على الإستعمار والفساد فى 23 يوليو ثورة الشعب الكبير..
ورغم النكسة وما لحق بنا جرّاء فعل المنكوسين ...
إستطعنا الإنتصار فى 6 أكتوبر المجيد والعاشر من رمضان العظيم....
وعلى الرغم من الوكسة التى نعيشها اليوم ومنذ كامب ديفيد المهين..
والإنفتاح والخصخصة وما يحيق بنا من غلاء وفساد واحتكار وإهمال وعجز وكبت وقهر..
إلا أنه يبقى لنا الأمل فى إستعادة العزة والكرامة والشرف.....
فى ثورة الحالمين والمحبين لهذا الوطن الكريم " مصر أم الدنيا " ....
فهيا نعيش بالأمل....مادامت لنا الحياة..وجرى بعرقنا الدم...
وخفقت قلوبنا بالحب......
بحبك بحبك بحبك يا مصر...
هيا لنعيش بالأمل ونثور بالحب والأحلام ..
ونغير واقع الوكسة المهين بالأمل....مادامت لنا الحياة...
هناك تعليقان (2):
حمد لله على السلامه يا قهوتي اللذيذة
تسلملي يا دكتوري العزيز على هالكلمات الطيبة والمعبرة وتحياتي الك وللبنات الحلوات
لا حياة مع الياس ولا ياس مع الحياة فانهضوا بمصركم الحبيبة وخوضوا الصعاب من اجل ارتقائها ورقيها فمصر الشقيقة فلب الامة النابضة فهنيئا لكم ولنا بمصرنا الشقيقة وحماها الله من غدر الاوباش وتامر المتأمرين
مش قلت لك ياعزيزى...........
المشكلة أننا نخاطب أنفسنا....
إرسال تعليق