

يا قومنا أجيبونى..
أين نحن من قضايانا بجد .،
بل أين هم المصلحون؟؟؟
أحبائى...
لقد ضاقت بى سبل الفهم، وأدمى فؤادى حال إختلافنا حول قضايانا ، وأيضا شعرت أن ثمة أناس فى النخب لاتعدوا بجانب كونها تنابلة مثقفين، إلا أنهم ومعهم بعض رجالات فى الحياة العامة أبوا إلا أن يكونوا كأفيال أبرهة إذ توجه جهلا منها ورغما عنها لهدم حرم الثورة الشريف((والذى أعنى به ليس شخصا بعينه ولا إتجاه أو حركة محددة بل الجميع .، والجميع منه وفيه الكفاية للشرف ..!! بفضل الحركة المباركة فى عفوية فطرية ، ومجابهة تنظيمية، ومساندة بفكر ووعى نخبوى، مع دعوات الآباء والأمهات والأجداد والجدات لهؤلاء الشباب الرائع الذى أرسى قواعد ورفع سقف هذا الحرم.! )).!
فتتحرك هذه( الأفيال )مدججة بأسلحة إعلام مقروء ومرئى ليس له نظير لتهدم كل ما يعترض طريقها فهدمت كل ما قابلها ،وهذا رغم فارق القياس وعدم جودة المثال إلا أن حال هذه الجماعة منا إذ تنقض على كل ما يقابلها من أمور وعوارض قد نتفق معها على ضرورة هدمها ولكن ليس هالحين على حد قول إخواننا الخليجيين .،
إلا أنها أحيانا كثيرةنجدها تبرك وتنكص على عقبيها عندما تعترضنا قضايا وأمور جدية أولى لها أن تهدم حالا وواجب أن تكون عليها أشد وطأة وأكثر إقبالا ، والأنكى والمؤسف أنها تتعامى عنها لتزكى أى خلاف وتدعم أى فرقة وتشرزم وهم لايدرون حينها أنهم كدبب تقتل أصحابها خوفا عليهم من طيرة صغيرة ،أويدرون أحيانا وكأنهم عملاء سريين للعدا ، أو هكذا يبدون وحيرنى سؤال الدهر..
أين نحن من قضايانا بجد .، بل أين هم المصلحون؟؟؟
ولكنى لن يكون أبدا حالى كحال هؤلاء تنابلة المثقفين أو تنابلة السلطان إذ اجتمعوا على حوار أو طعام وقعدوا جميعا عن غلق الباب، وقالوا من يتحدث عليه غلق الباب .، حتى دخل عليهم كلب أجرب أو بعض كلاب يقطر وتتساقط من جسدها الممرمغ فى طين خرابة قذرة بعد بحثها عن رمية تأكلها أوساخ يصدر عنها رائحة نتنة تزكم الأنوف.، فبدأت بأوعيتهم وطاولة حواراتهم حتى التهمت كل ما فيها وقضت عليه ثم أخذت على وجوههم وأنوفهم تلعقها إلى أن وصلت إلى كبيرهم...فقال إمشى بعيد !!!
أين نحن من قضايانا بجد .،
بل أين هم المصلحون؟؟؟
أحبائى...
لقد ضاقت بى سبل الفهم، وأدمى فؤادى حال إختلافنا حول قضايانا ، وأيضا شعرت أن ثمة أناس فى النخب لاتعدوا بجانب كونها تنابلة مثقفين، إلا أنهم ومعهم بعض رجالات فى الحياة العامة أبوا إلا أن يكونوا كأفيال أبرهة إذ توجه جهلا منها ورغما عنها لهدم حرم الثورة الشريف((والذى أعنى به ليس شخصا بعينه ولا إتجاه أو حركة محددة بل الجميع .، والجميع منه وفيه الكفاية للشرف ..!! بفضل الحركة المباركة فى عفوية فطرية ، ومجابهة تنظيمية، ومساندة بفكر ووعى نخبوى، مع دعوات الآباء والأمهات والأجداد والجدات لهؤلاء الشباب الرائع الذى أرسى قواعد ورفع سقف هذا الحرم.! )).!
فتتحرك هذه( الأفيال )مدججة بأسلحة إعلام مقروء ومرئى ليس له نظير لتهدم كل ما يعترض طريقها فهدمت كل ما قابلها ،وهذا رغم فارق القياس وعدم جودة المثال إلا أن حال هذه الجماعة منا إذ تنقض على كل ما يقابلها من أمور وعوارض قد نتفق معها على ضرورة هدمها ولكن ليس هالحين على حد قول إخواننا الخليجيين .،
إلا أنها أحيانا كثيرةنجدها تبرك وتنكص على عقبيها عندما تعترضنا قضايا وأمور جدية أولى لها أن تهدم حالا وواجب أن تكون عليها أشد وطأة وأكثر إقبالا ، والأنكى والمؤسف أنها تتعامى عنها لتزكى أى خلاف وتدعم أى فرقة وتشرزم وهم لايدرون حينها أنهم كدبب تقتل أصحابها خوفا عليهم من طيرة صغيرة ،أويدرون أحيانا وكأنهم عملاء سريين للعدا ، أو هكذا يبدون وحيرنى سؤال الدهر..
أين نحن من قضايانا بجد .، بل أين هم المصلحون؟؟؟
ولكنى لن يكون أبدا حالى كحال هؤلاء تنابلة المثقفين أو تنابلة السلطان إذ اجتمعوا على حوار أو طعام وقعدوا جميعا عن غلق الباب، وقالوا من يتحدث عليه غلق الباب .، حتى دخل عليهم كلب أجرب أو بعض كلاب يقطر وتتساقط من جسدها الممرمغ فى طين خرابة قذرة بعد بحثها عن رمية تأكلها أوساخ يصدر عنها رائحة نتنة تزكم الأنوف.، فبدأت بأوعيتهم وطاولة حواراتهم حتى التهمت كل ما فيها وقضت عليه ثم أخذت على وجوههم وأنوفهم تلعقها إلى أن وصلت إلى كبيرهم...فقال إمشى بعيد !!!
فقالوا إذا أنت من عليه غلق الباب !!
ورحمة الله على ستى إذ قالت ॥
أعملك إيه ياتنبل والطبع فيك غالب ، وديل الكلب عمره ما ينعدل।، ولو علقوا فيه قالب।
وعجبى.!!!!
***